الأربعاء، 30 يناير 2013

قصه سكس عصابه الستات

انني شاب طموح وسيم نوعا ما اعمل في مهنه تجعلني ازور معظم شرائح المجتمع في جميع فصائله الوقت يوم الاحد كنت في احد الدوائر الرسميه احضر اوراق تتعلق في عملي واثناء تواجدي شاهدت صديقي تم نقله الى هذا المكان حديثا دخلت الى المجمع الذي يحوي العديد من المكاتب سلمت عليه وطلب مني الجلوس وجلسنا نتحدث ونتكلم في المكتب يوجد العديد من الموظفات والموظفين واثناء الكلام انتبهت الى الى احدى الموظفات تنظر الي ونظراته فيه من الخجل المصطنع الذي يخفي خلفه الكثير من الاسرار من العواصف الجنسيه التي تجعلني اكون اكثر جرائة من حالة العاديه اخذت انظر اليها بطرف عيوني وهي تعرف انني انظر اليها وانها هي تنظر الي هذا جعل الامر اكثر من انني اقوم بطبيقها من اجل موعد او اي شيء ولكن كيف الطريقه التي تجعلها توافق عيونها شرسة جدا وجسمها جميل ولكن وجها ليس يالجميل ولكن المثل يقول لك غطي الوش وانزول على العش هذه كانت سياستي بالتطبيق قمت واثناء ان صديقي يتكلم على الهاتف كتب رقم موبايلي على ورقة ومسكت الورقه بيدي لتراها وعندما تاكدت انها رئتها وضعتها على الكرسي الذي بجانبي وافهمتها انها له وكل هذا كان بالنظرات فقط ولله ورحلت بعد ان اعتزرت من صديقي وغادرت الى عملي وفي اليوم الثاني وانا في جولتي اليوميه يرن موبايلي برقم غريب ولقد نسيت انني فعلت هذا الامر قبل بيوم من هذا الاتصال واذ ياتي صوت امراة ليس جميل بل عادي قلت من يتكلم قالت لي الم تعرف قلت لها لا ولله قالت سوف اسهل عليك الامر كيف تضع رقمك دون ان تضع اسمك بجانبها تذكرت انها هي وتحدثنا ببضع كلمات قالت لي نحن لسنا مراهقين ونحن ناضجين وهذا الامر يجب ان تضعه بحسبانك وانا كمصطول قلت لها نعم اعي ما تقولين وطلبت ان الغي الرقم وانه لصديقتها طبعا وافقت لاني لا اعرف مدى جودة الموضوع وراحت الايام وبعد خمسة ايام عدت الى ذلك المكان الذي اخذ منه اوراق تخص عملي ووجدتها سلمت ودخلت وافهمتها ان تتصل وبعدها خرجت هي وانا بقيت حتى انهيت اوراقي خرجت ووقفت انتظر السرفيس او النقل الداخلي واذا هي على الموقف تنتظر سلمت ووقفت قالت لي ممبتسمه كيفك قلت لها بخير وكنت كما قالت انني مغرور هي فهمت مني هذا وانا صراحت كنت خجول وقلت لها لماذا لم تتصلي قالت لي انها تخاف ان اتدايق اخبرتها انني لا انزعج من اتصالها واخبرتها انني اريد انت تتصل واعطيتها رقم موبايلي وغادرت وفي المساء يرن الموبايل رنه واحده قمت واتصلت على الرقم واذا هي واخذنا ننتكلم ونتحاور وقلت لها اثناء الكلام انني احب ان اعيش حياتي حرا وانني لي تجارب كثيره مع النساء وانا لا احب الالتزام ولا اريد الزواج وكل هذا كذب ونفاق ولكن اسلوب وقالت لي انها تتفهم موقفي واخذنا نتكلم يومينا حتى وصلنا الى موضوع الجنس وانني معجب بجسدها وانها تجعلني انثار وهذا الامر يزعجني كثير فسالتني عن سبب انزعاج قلت لها انني لا استطيع ان احصل على ماريد قالت لي لك ما تريد قلت لها انني اريد جسدها فسكتت وقالت لي كما تريد وهنا بدا كلام الجنس ما طول قضيبك قلت لها مابين 17 و18 سم قالت لي لا اصدق قلت لها انه قضيب عادي جدا وهناك الاكبر قالت انني ابالغ في الموضوع اخبرتها انني جاهز لاريها اياه وبعد فترة طلبت ان نلتقي فحدت مدينة غير مدينيت وانا اعرف انه هناك كفتريات من اجل العشاق حيث اضواء الخافته والعشاق الذين يجلسون اخذتها وغادرنا المينه وجلست جانبي وكاني لا اعرفه وجعلتها تسير خلفي كالجاريه لاني كنت خجول بها واخت ابحث عن المكان ولم اعرفه اتصلت بصديقي الذي اخبرني عنه ودلني الى المكان المطلوب ودخلنا وطلبت اثنان من العصير ودخلنا ونظرات صاحب المحل تلاحقني يتعجب من ها الزبون الذي يتكلم بنفسيه مكابره ومتعاليه ودخلنا كان المكان خافت جدا لدرجت انني كنت المح ان هناك خمسة طاولات يوجد اربعة اشخاص مع اربع بنات على كل طاولةالكل نظر الينا عند دخولنا كنت محظوظ انه الاضائه خافته حتى لا يتمكنوا من مشاهدة المراة التي معي جلسنا مقابل بعض واخذنا نتكلم وحاولت ان افهمها انني لست رومنسي ولا احب الرمنسيه وانا اكذب في هذا ايضا وانا جالس اصبحت ارى ان كل شب من الشباب يقبل الفتاة التي معه واخر يضع يده على صدرها يفرك بهه واخره تتعالا تنهيداتها وكنها تصل الى زروتها الجنسيه طبع انا لا ارى حركة الايدي من تحت الطاوله او اثناء الحضن والمعانقه غادره الشاب والفتاة التي خلفنا كان منظر الشاب وكانه مثار جدا او انه اوصل حبيبته الى زروتها الجنسيه نهضة هي ونظرت نحوي ثم نظرت انا الى جسمها عملات حرات تهندس هندامها ورحلت طلبت من الفتاة التي معي ان نتقل الى الطاولة التي كانوا عليها لان موقعها استراتيجي ونسيتكم بالكلام طلبت منها اثناء جلوسنا ان تفتح رجليها وانا نزعت حذائي وادخلت رجلي من تحت الطاولة حتى وصلت الى كسها واصبحت احرك اصبع قدمي الكبير على كسها وهي تعطيني المجال ولكن بغنج وبعد قليل حسست انها تضغط فخزيها على رجلي تعلن لي انها قد وصلت الى زروتها وانا كنت هائجا جدا لدرجة انني انزلت السحب البنطلون واخرجت قضيب وهو مغطى بغطاء الطاوله وطلبت منها ان تشاهده وبالفعل شاهدته وبعدها انتقلنا الى الطاوله المجاوره التي كان موقعها استراتيجي وعندما جلست الى جانبي واصبح ظهري الى الاخرين اخذت اقبلها وهي تقبلني واثناء تقبيلها قامت بعض شفتي لدرجة انها الالمتني وقلت لها بهدوء وتانعت الفرك والمصمصه ولكن لم استحمل الوضع نظرت الى حوليه وجدت انهم كل شخص ملتهي بنفسه وقررت ان اخرج قضيبي واضعا اجاكيت عليه كي استطيع ان استر نفسي باي وقت وطلبت منها ان تلعب به وبالفعل قامت هي بالعب به بحركات في البدايه كانت عشوائيع مما ذاد من شهوتي ثم انتظمت يدها حتى اقترب موعد القذف عندي اعطيتها منديل وقلت لها انه سيقذف صدقوني قذف بطريقة انا لم اشعر بها من قبل كان ظهري اثناءالرعشه قادر على ان يحرك الكرسي من تحتي بحركاته الااراديه وبعدها نظفت لي القضيب واغلقة السحاب وجلسنا نتبادل القبل واثناء التقبيل شعرت بها تعصني وتعانقني اكثر قترب موعد انزالها فتفاعلت معها حتى شعرت بها ترتخي انها المره الثانيه وقلت لها انني اريد ان اجيب ضهري مره اخره اخرجت قضيبي واخذت تلعب به وهنا طلبت منها ان تضع قليل من لعابه عليه وبالفعل اخذت تلعب به دون ان ينتبه احد لنا وطلبيت منها ان تمصه وبالفعل رمت على الارض حقيبتها وانزلت جسمها لتضع قضيبي في فمها وتمصه بسرعه وترتف الي وهنا استعدت هي بالمناديل من اجل القذف الذي جرى بعنف اكثرمن الاول
وجلسنا نتحدث عن موعد جنسي حقيقي في شقة صديقتها التي هي حامل وسوف تلد في بيت اهلها وزوجه مسافر خارج المدينه في عمله ياتي يوم الخميس والجمعه وقلت لها مساء نتكلم عن شروط هذا اللقاء وبالفعل حاسبت الكارسون في الاسفل وغادرت وان مندهش لما جرى معي وهي ايضا اظن انها كانت مندهشه وفي المسا ء جرى اتصال بالهاتف
الو مين معي
انا -------
اهلين
كيفك
انا جيد انت كيفك
تمام
وقالت لي انها مندهشه لما جرى معنا اليوم وانا قلت لها بتعالي انك لست سيئه و يمكن ان يكون ادائك افضل ,,, وعندها جن جنونها لانني لم امدحها وتعهدت بانها سوف تنهيني , قالت لي تعرف ان جميع الموظفات في الدائره الحكوميه تقول عنك انك مغرور وانك ايضا جميل قلت لها هم مجانيني ولا يعرفون ماذا يشاهدون انا وسيم وانا جميل انت تجعليني اصدق هذه الكذبه على هذا لا يهم وماذا يقولون لك ايضا قالت لا شيء وساد صمت لمدة دقائق وقالت لي هناك شقه جاهذه هي شقة صديقتي ليلى طبعا الاسم هذا ليس حيقيقي قلت لها ليش هي وينها مو بيتها قالت انها ذهبت الى بيت اهلها تريد ان تولد هناك وزوجها في عمله ياتي يوم الخميس واخذت تحكي لي عن قصتهم وكيف كانا يحبان بعضهما البعض وانه كان يمارس الحب على حد قولها معها وانه كانوا اهلها يسافرون وهو ياتي اليها الى البيت في القريه وقالت لي انه قام بنياكتها من طيزها وهذا مؤلم جدا ولكن تعودت عليه فيما بعد حيث اصبح يفرشيه وينيكها في طيزها قلت لها انت تحبين ان تجربي قالت بكل تاكيد قلت لها احضري معك كريم حتى يخفف من الالم قالت لا تخاف وبعدها اصبحت تحكي لي كيف قام بفتحها في الخطوبه وانها ركبت لولب قبل ان تتزوج لان اهل ليلى يسافرون او انها تذهب مع صديقتي سهام هي تنتظرهم وهم يمارسون الجنس وقلت لها هل شاهدت فلم سكس قالت لي نعم قلت لها اين قالت لي عند صديقتي التي كانت متزوجه في نفس المدينه وكان زوجها من محبين هذه الافلام حيث كان يوجد اكثر من سبعة بنات يشاهدون وقالت لي انهم اخذ بطريقة خجوله يحكون كساسهم من فوق الثياب حي تضع لك واحدة منهم مخده على فخذيها وقلت لها وانت ماذا اصابك قالت نفس الشيء ولكن كنت اوهمهم انه لا يهمني الموضوع وكنت اقوم احضر لهم الشاي واثناء دخولي المضبخ اخذت افرك كسي بعنف حتى سرحت مائه ثم رحلنا بعد نهاية الفلم قلت لها الم يكون قيه سحاق قالت لي نعم وقلت الم تلامس احدهن احدهن قالت لي لا لاننا كنا كثرواغلقت الهاتف بعد التحيه في اليوم الثاني يرن الموبايل واذا هي قالت انا اريد ان اكلمك مسائا قلت لها انا موجود في البيت مساءا وبالفعل مساء اتصلت وقالت انها تريد ان توقظني يومين الى العمل فقلت لها طيب ما في مشكله واخذنا الحديث وقالت لي انها تريد ان ترتب معي وضعية اللقاء قلت لها اتركيه على عفويته قالت لا ارجوك اريد منك ان تقبلني عند الدخول وان انام على صدرك لمدة عشرة دقائق وبعدها افعل لك ما تشاء قلت لها سوف اذبحك يا شرموطه وهي اول كلمة سيء اطلقها بحقها قالت مقبوله منك لو ان شخص اخر غيرك لكنت اقتلعت عيونه وانا قرائة الكثير من القصص التي تقول ان هذه الكلمات تزيد من اثارة وشهوة البنت وفعلا كان لها اثر حيث اصبحنا ننمارس الجنس على الهاتف عن طريق التخيل قلت لها سوف ادفع قضيبي بك دفعة واحده اريد ان اسمع صوت تنهيداتك وغناجك قالت لي ما تريد سيحصل ,,قلت ان في الموضوع ان وخصوصا انني قلت لها ان المتعه الجنسيه معها ناقصه لانها لاستطيع ان ادخل ايري في كسها قالت بتقدر بس تدخل راسه قلت لها كيف قالت انها وقعت باحد المرات ونزل قطرات من الدم وذهبت الى الدكتور وقال لها انها لا تخاف لان هذا الغشاء عميق وعمقه حوالي عشره سم وهذا هراء انا اعمل بمجال الصحه واعرف فيزيولوجيات الاجسام وانه هذا كذبه كبيره ولكن جاريتها لاعرف الى اين اصل معها وذهبت الايام وانا اكلمهاا على الهاتف والح عليها ان نحدد المعد مره عندها الحيض ومره عندها ان امها مريضه ومره اخرى انها هي مريض ولا اعرف وانا اعرف انها تريد ان توقع بي في شباك حبها اظن لانها تعتقد انا ممارسة الجنس مع الحب اجمل بكثير على كل حال هذا ليس بغريب علمت انها ذهبت الى الطبيب وانها اثناء زهابها الى الطبيب زارت احد صديقاتها المتزوجاه قرب مكان الطبيب بحوالي مئة متر واتصلت من هناك على الارضي ولكن لم تجدني وبعدها علمت لي ليلا واتصلت بها قالت لي انها تريد ان تعزمني على فنجان قهوه اعتزرة بسبب العمل قلت لها ليش ما نشرب القهوه والعرق والنبيذ واي شيء في الشقة صديقتك ليلى قالت انها لا تستطيع لان صديقتها منى القريبه من الدكتور تريد ان تذهب هي وحبيبها االى شقه قرب الكفتيريا التي تريد سهام ان تجلسني بها وقلت لها اليست متزوجه قالت نعم ولكن زوجها في دوله مجاوره ولا ياتي الا كل عدة اشهر وهي شبقه كثيرا طبعا رفضت الفكره ليس لاني لا احب ان اكون ناطور لاحد بل لاني لا اريد ان يراني احد معها وخصوصا انها اكبر مني بثلاث سنوات وقالت لي اريد طلب منك قلت لها ما هو ان تتصل بصديقتي منى وان تخبرها عني انك تريد ان تعرف ماذا حدث عند الطبيب مانعت في البدايه ولكن اخبرتني انها تعرف مدى فحولتك من صوتك واذا اعجبها صوتك سوف تلتقيه خلال اسبوع كان الكطلام ممثل السيف القاطع قلت لها انت تريدين ان تكسرين راسها اليس صحيح قالت لي نعم ولكن بشرط كل ما يحدث بينك وبينها يكون اما عيني وبارادتي مفهوم ,,,,, قلت لها كما تريدين وبالفعل اتصلت بالسيده منى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق