الأربعاء، 30 يناير 2013

انا وجارتي وكسها المولع

قصتنا تحكى عن سيدة توفى زوجهاوهى فى السابعة و الأربعين من عمرهاواولادهاتزوجوا ويعيشون خارج البلدوهى تعيش بفردهافى
شقتهاالمقابلة لشقتناوهذة السيدة و اسمها عنايات برغم كبر سنها
الا انهامازالت جميلةوتحتفظ بجسم رائع ومثيرلكل من يراهاوانا
اسمى معتز وحيدابوى ومدلل فمنذ ان بلغت ولا يشغل بالى سوى الجنس
فكنت اشاهدافلام السكس التى كنت اخذها من *****ى وليست لى علاقة
بأى فتاة ولم امارس الجنس حتى بلغت السابعة عشر وهناكانت نقطة تحول فى حياتى الجنسيةلأن الست عنايات كانت صديقة لأمى وكانت
تحضر عندنا لتشرب القهوة مع امى وتتحدث معها لشعورهابالوحدة
لسفر ابنائهاوكانت لطيفة جدا معاياوفى يوم كنت عائدمن المدرسة
فوجدتهاتقف امام شقتها فسلمت عليهافقالت لى معتزاناعاوزاك فى
حاجةاتفضل فدخلت الى شقتها فقالت انا عاوزة الحاجات دى من
الصيدلية ممكن تجيبهالى قلت لهاحاضرهاتى الفلوس وانااروح
اجيبهافأعطتنى الفلوس ورحت الصيدليةاشترى الأغراض اللى هيا
عاوزاها المهم اشتريت الحاجة و رجعت دقيت على الباب فتحت و
قالت لى خش فدخلت اخدت منى الحاجة وقالت ممكن طلب كمان انا قلت
تحت امرك قالت فى مرهم عاوزاك تدهنلى جسمى منة لأنى تعبانة اوى
وزى ما انت عارف انا مفيش حد معايايدهن لى المرهم قلت لها حاضر ودمسكت ايدى و دخلتنى اوضة النوم وخلعت ملابسهاوبقت
بالكيلوت و السوتيان ونامت على بطنهاوانا بدأت ادهن ظهرهاو
هنا زبى وقف لمجرد ما لمست لحمها الأبيض ونزلت على وسطها ودعكت
طيزهاوهى بدأت تتمحن وتتأوة وتصدر اصوات غريبة وبعد كدة اتقلبت
على ظهرهاوقالت ادعك جسمى من قدام فدعكت رقبتها نزولا على صدرها
وهنا خلعت السوتيان وقالت ادعك بزازى وانا بأدعك بزازها بقيت
خلاص مش قادررحت خالع البنطلون واللباس ورحت ماسك لباسهاشدة
قالت لا يا معتز مش كدة حرام عليك وهى نفسها تقول نيكنى رحت
هاجم على رجليها فاتحهم بالعافيةوشفت كسها اللى مفيش اجمل من
كدة كس احمر محلوق من الشعر وزنبور وردى حاجة تهيج بجد قمت
واخد زنبورها فى بقى وهات يا مص والحس فى شفايف كسها وهى بدأت
مقاومتها تقل وتتجاوب معايابقت تقول اةةةةةةةةةةةة اففففففففف
اححححححح براحة على كسى يا معتز دة بقالة كتير ما اتناكش اةةةة
كفاية يا حبيبى دخلة بقى كسى عاوزة قمت ماسك زبرى بأيدى وحطيت
راسة على باب كسها وبقيت احكة فية طالع نازل وهى خلاص حتتجنن
وتقولى حرامعليك مش قادرة دخلة بقى اةةةةةةةةةة اححححححححح
اففففففففف احووووووووووو رحت حاطط زبى فى كسها مرة واحدة
راحت شهقة شهقة وقعدت تتمحن وتقول كمان حبيبى قطع كسى انا
متناكتك انا شرموطتك نيكنى اوى اهرينى نيكنى فى كل حتة انا
مشتاقة لزبك اوى اةةةةةةةةةةةة اففففففففففف احححححححححححح
كمان يا حبيبى جامد اديلة اوى خلية يشبع نيك اوى كمان اةةةةةةة
حسيت انىخلاص حأجيب ضهرى قلت لها انا حأجيب قالت جيب فى كسى يا حبيبى كسى محروم من اللبن اروى عطشة للبنك اترعشت وقمت منزل
اللبن فى كسهاورحت مطلع زبرى من كسها قامت واخداة فى بقها و
فضلت تمص فية لحد ما وقفتة تانى وقالت انت نكت بقى و كسى فاضل
طيزى وراحت عاملة وضعية الكلب قمت نازل على طيازها المربربين
وقمت حاطط لسانى على خرم طيزها ولحستة ومسكت زبرى وجيت ادخلة
لقيت خرمها ضيق قلتلها عندك كريم قالت اة على التسريحة قمت
واخد من الكريم ودهنت خرم طيزهاودخلت صباعى فى خرمها علشان
اوسع الخرم ودخلت التانى لحد ما الخرم بقى واسع يقدر يستقبل
زبرى ورحت مدخل راسة قامت مصرخة وقالت اة بيوجع اوى خرجة مش
قادرة استحملقلت اهدى شوية وسبت زبرى فى طيزها لحد ما تتعود علية وبألعب بأيدى فى زنبورها علشان تنسى الم طيزهاورحت مدخل
شوية كمان لما وصل نصة قلتلها لسة حاسة بألم قالت لا نيكنى بقى
فبدأت انيك فى طيزها ادخلة و اخرجة لما بقت بيوضى بتخبط فى
كسها واتمحنت وتقول اكتر كمان اوى يا حبيبى اةةةةةةة احححححح
اففففففففففف يا جمال زبرك ادينى اوى قطع طيزى من النيك كمان
اوى اففففففففففف احححححححححححح اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة
لحد ما حسيت انى خلاص حانزل قلتلها حاكب قالت اوعى تكب برة انا
عاوزاهم فى طيزى انا مشتاقة لهم اوى وبعد ما كبيت فى طيزها
حسيت بتعب قمت نايم عليها وزبى فى طيزها وبعد شويةقمت من عليها
لما زبى نام ورحت الحمام اخد دش ولما خرجت لقيتها محضرة اكل
وقالت تعالى يا جوزى يا حبيبى علشان تاكل لأن انت تعبت معايا
لازم تتغزى علشان تعرف تكيفنى و تنيكنى كويس وبعد الأكل قالت لى
انا عاوزاك كل يوم تيجى بعد المدرسة تمتعنى قلت اية قلت حاضر

ومشيت من عندها وبقيت كل يوم اروح انيكها لمدة ثلاث سنوات
وبعدها احنا سبنا شقتنا و رحنا فى سكن تانى وانا مفتقد عنايات
وكسها وطيزها و نيكها الممتع اللذيذ

كسكوس جارتي قصه سكسيه

كان لنا في منزلنا جار تزوج منذ حوالي 18 سنة لديه ابنة وحيدة في 15 من عمرها وصبي عمره 9 سنوات كان جارنا يعمل في العقارات وجاء وسكن جانبنا منذ 6 أشهر كانت زوجته لا باس بجمالها ولكن جسمها رائع فأعجبتني وهيجتني وخاصة ان طريقة كلامها فيها محن كبير وكنت احلم بها حتى عندما كان زبري يشق كس مرتي كنت اتخيلها أمامي وكان القرار هذه المرأة يجب أن تنتاك وخاصة ان زوجها منفوش الريش لا يترك احدا من شر لسانه وجاءت الفرصة عندما طلبوا مني تعليم الفتاة والصبي بعض الدروس وكان ذلك مساء كل يوم من السادسة الى الثامنة كان الولد يدرس نصف ساعة ويغفو فتأتي امه ذات 36 عاما لتحمله إلى فراشه وتنحني أمامي ببيجامتها البيضاء وغالبا كلسونها غامق وحتى عندما يجلس زوجها مرة في الاسبوع كانت تقوم بنفس العمل ونفس الكلسون وأرى الزوج يمسح نا بين فخذيه وانا تقتلني الاثارة وبعد شهر من التدريس كانت البنت قد أخذت علي كثيرا وأخذت تمازحني بيديها فتغمض عيني لأقول من وتلعب معي وكنت اماشيها وأعاركها مع أخيها الصغير وكل ذلك وانا لا أفكر في البنت ولكن بفعل اللعب كان ينتصب زبري والام تضحك وتقول اتركوه يرتاح وفي احدى الألعاب جاءت يد البنت على زبري وهو في قمة الانتصاب فقالت لي البنت شو هيدا يا استاذ شو حاطط عصاية هون وقبل ان اجيب دخلت الأم فارتعبت كي لا تكون قد سمعت شيئا لكنها قالت أن عليها ان تذهب لأختها في مكان يبعد ساعتين ذهابا وايابا وكانت تعتذر مني ارجوك وان لم يكن من حقي بس في مجال تبقى هالتلات ساعات مع الولاد لانو الحارة فاضية العالم عم تصيف وما في حدا بالبناية والولاد يمكن يخافوا وتمسكت بي البنت وبقيت وكن الذئب في داخلي تحرك فما ان خرجت الأم حتى عادت الفتاة ومدت يدها وقالت وين خبيت العصاية وكان ايري قد نام قلتلها بدك العصاية هلق بجبلك اياها ووسط دهشتي قالت رح تقوم زبرك من جديد وذابت دهشتي وقلت نعم وبدي نيكك كمان وكنا انا وزوجتي قد تطلقنا قبل ذلك بأسبوعين فهياجي في قمته وخاصة اني طلقت زوجتي وهي على زبر رجل آخر كان ينيكها طوال فترة زواجنا وحتى انه ناكها ليلة زواجنا فبعد ان فتحتها جاءني هاتف بان علي الصعود الى البلدة لأمر هام فغادرت وكان نييك مرتي ينزل في نفس الاوتيل وبغرفة مجاورة وناكها ليلتها حتى اني بعد كل ذلك عرفت انها ناكها مئتين وأربعين مرة في فترة زواجنا التي لم تتعدى السنة اي ضعف ما نكتها وهذه المرات كان يطعمها في كل مرة اكثر من زبر حيث يأتي بعد خروجي للعمل ويبقى ينكلي اياها لأرجع واوقات اتلاقي فيه وانا طالع عالبيت حتى عرفت عندما قيل لي وبدون طول سيرة قررت ان انيك كل نساء البناية والبداية من بيت الجيران ولكن يبدو أن الفريسة الأولى هذه الفتاة شلحت شورتي حيث لا أزورهم الا به وفرجيتا عزبري وقلتلها العصاية ادامك لعبي متل ما بدك وبدأت تلعب بدون خبرة فتهيجت وشلحتها ثيابها بسرعة نيمتها على ظهرها وشلحتها الكلسون لشوف كسها المغطى بالقليل من الوبر وبدون تطويل علمتها المص وقلتلها طوبزي وطريت طيزها وبلشت ادحشوا توجعت شوي وبعدين تعودت فات زبري كلو بطيزها وجبتوا جواها وقعدنا وما مضينا بهاللعبة الا نص ساعة وبعد شوي تهيجت من جديد هجمت عليها وقلتلها طيزك ما كفتني بدي خوزق كسك قالت بدك تفتحني قلتلها ولمتى بدك تضلك بنت وبعد عراك بسيط استسلمت للمسات اصبعي على كسها رفعت رجليها واخلت راس زبري بكسا وبلشت حركوا حتى طري كسها قلتلها وداعا لعذريتك ودحشتو بكسا مرة وحدت صرخت صوت خفيف وتابعت استمتاعها فضيت بكارتها وفرغت بكسها صارت البنت تبكي هونت عليها وقلتلها رح اتجوزك بس بالاول بدي نيك امك لم تمانع بل قالت بيي مش راجع الليلة كس امي تحت امرك رح اعمل حالي نايمة لترجع وعندما رجعت الام وهي ترتدي الجينز وكانت تلملم الاغراض عن الارض وقفت وراءها وحضنتها من الخلف قالت شوباك شو عم تسوي قلتلها لابدي نيكك فقاومت ولكني لاحقتها قلتلها كسك سحرني يا شرموطة وكان للكلمة وقع السحر قالت بيفيقوا الولاد علمت انها تريد ان تنتاك قلتلها ولا يهمك وفعلا شلحتها تيابها وشلحتا الكلسون ونكتا بعد ما مصت زبري ولكن اللي بينيك هذيك ما بينيك هي ولكنها لذيذة لأنها خبيرة وفي الزبر الرابع دخلت البنت وقالت نيال كسك يا ماما حاولت الهرب والتغطي قلتلها بعدو كس بنتك ما نشف من النيكة قالتلي فتحتا قلتلها طبعا وبلشت نيك التنتين ولتفقت معهما على نيك كل نسوان البناية ولكل وحدة قصة وبعد كم نيكة لكس البنت وامها حبلت البنت وتزوجتها ولكنها اسقطت الجنين حاولت نيك مرتي لحدا بس ما قبلت سأروي باقي الاجزاء قريبا لكل منتاكة المراسلة

نيك المتزوجين من الطيز

هذه القصة حقيقية مئة بالمئةوليس من صنع خيالي وافكاري في الحقيقة ان شاب عمري 30 سنة متزوج مهنتي مدرس وزوجتي معلمة ولها اربعة اخوات كلهن متزوجات الا واحدة منهن غير متزوجةواسمها فينوس اسم على مسمى وهي مازال صغيرةعمرها 15 سنة وهي تلميذة في مرحلة اولى الاعادية وهي مراهقة كثيرا جميلة وجزابا جنسيا وجسميا ولون بشرتها تفاحي ولها بزازتان صغيرتان و جميلتان طالعين جدد ولها شفتان جميلتان كانما صنعتا خصيصا لمص و مص زب ولها فخضان رائعتان تهتذ كلما تتحرك ولها طيز كبير وناعم وجميل بحيث تهتذ فلقات طيزها هذة جنسية وشهوانية كلما تمشي وتتحرك ودائما تلبس ملابس الضيقة والخفيفة بحيث يطلع ويضهر فيها جسمهاوخاصةطيزها بحيث كل من ارى هزات وحركات فلقات طيزها لااتمالك نفسي تنصب زبى اكاد ان اقزف سائلي ولاكن اضغط على نفسي بالقوة واخزن هذه الصورة الجنسية في مخيلتي وبعدا امارس العادة السرية عليها في الحمام خلاصة الكلام ان عاشق وجنون طيزها ودوما احلم بها ان اصل اليهاوان المسها وامصها وانيكهاولو لمرة واحدة فقط وخطر ببالي وفكري ان اتحول هذه الحلم الى الحقيقة وبدات افكر فكرواخطط خطط لايجاد طريقة مناسبة لكي اصل الى حلمي وانيك هذه الطيز الناعمة في الحقيقة الوصول لهذه الحلم ليس صعبا وذالك لهذه الاسباب الاتية :-اولاهي مراهقة من الدرجة اولى ثانياهي تزوربيتنا واناازوربيتهم ثالثاان شاب جميل ووسيم رابعا هي ساذجة الا درجة ما دوما تنضر لب وتبتسم بوجهي انا احبه وهي ايضا تحبني ونتبادل سويا النضرات وابتسامات العاطفية ولاكن بدون كلام في يوم من الايام بينما انا افكر لتخطيط خططي طلبوا اهلها مني ان ادرس بنتهم دروس خصوصي في بيتي لانه ضعيفا جدا في دروسه ولانه عندهم سيقة زيادة بي فوافقت فوراوكدت اطير من الفرح لانه سوف اصل لحلمي قريبا جاءت فينوس فتات حلمي الي بيتي في اول اليوم لكي ادرسها درس خصوصي في اول اليوم انا وزوجتي درسناسويا معها و في ثاني يوم انادرستها لوحدي وهكذا بالنسبة لايام اخرى في بدايةدروسي معها ما فعلت اي شىءفقط تبادلت معها نضرات وابتسامات وذاليك خشيتا ان تطير من ايدي وخشيتا من زوجتي لانها موجدة معنا في البيت وفي يوم من الايام وكانت يوم الجمعة خرج زوجتي من البيت ذاهبا الى بيت احد اخواتها حيث بقينا انا وفينوس وحيدا في البيت وانا بدوري استغلت هذه الفرسة وغلقت ابواب رئيسية في البيت ما عدا هذه الغرفة الذى ندرس فيها تركتها مفتوحة لكي لاتشكك فينوس من اي شىءوكالعلدة جلست بجانبها قريباوهي لابسة لباس بيت ضيق وخفيف لونه ابيض بحيث كيلوتهاالبرتفالي متباينا بوضوح وبدات بتدرسها وفجئتا خطر ببالي ان احقق حلمي الان ولا اضيع الوقت وفعلا بدات في بداية اغلقت الكتاب الذي كان بيدي ووضعتها بجانب وبدا زبي بانتصاب ونضرت الى وجهها وعيونها بعمق وابتسمت بوجها ووضعت يدي على يدها ولاكن هي خجولة بحيث ارتجفت قليلا من الخجل وبعدها رفعت راسها وابتسم بوجهي وبعد ذالك امسكت يدهاوعاصرتها في يدي وبعدها بوست يديها وبعدها سحبتها ووضعتها في حضني وهي راضية ويبتسم وفورا وضعت فمي على شفتيها ومصتها بعمق وبعدها بوست ومصيت خدها وانفهاو اذنها وعيونهاورقبتهاوبعدها مديت ايدي الى صدرها وامسكت بزازها الصغيرتان فوق لباسها وعاصرتهما وهي صاحت اه اه اي اي ونضعت لبسها كلها بس بقى كيلوتها وبسرعة نضعت ملابسي كله بس بقى شورتي القصير ونيمت على ضهرها ونمت على صدرها مصيت بزازهاادلكت حلماتها بلساني وهي من اللذة والمتعة تصيح اه اه اخ اخ للعلم هي اول مرة يمارس الجنس في حياتهاوهي غير ممارسة وبعدهاوجهت راسي نحو كسها ونضعت كيلوتها بعض لسانى ومصيت شفرات كسهاالصغير وبضر كسها بشراسةوادلكتها بلساني وبين حين والاخر ادخل لساني في فتحة كسها وهي تصيح اهاهه اه وبعدها وقفت على قدمي فطلبت نتها ان تنزع شورتي وتمص زبي ومن الخجل وعدم الممارسة ما استجاب لطلبي وان بدوري نضعت شورتي و رفعت راسها وامسكت برئسها فوضعت راس زبي المنتصب على فم فينوس ولاكن اغلق فمه حاولت معها فعارضت وفي مرة ثانية حاولت بفوة واجبرتها ودخلت راس زبي في فمها وامسكت راسها بالقوة والشدة ودخلت نصف زبي في فمها وبدات انيكها من فمها اخرج وادخل زبي في فمها والعب بشفايفها وبعدها استلقيتها على صدرها و ونمت عتى ضهرها وبعدها وضعت يدى على فلقات طيزها وعاصرتهما وبعدها مصتهما وبعدها ادلكت بلساني خرم طيزهاالتى كانت صغيرة وضيقة جداو دخلت لساني في فتحة طيزها وههي تصيح اه اه وبعدها ادخلت اصبعي في طيزها وهي تصيح اه اي اخخخ ماذاتفعل قلت بصوت عالي سوف ادخل زبي كله في طيزكي سوف انيكك من طيزك من زمان ان احلم بهذا اليوم فقالت لا لالا لااستطيع سوف اموت زبك كبير سوف تالمني كثيرا وانا قلت مستحيل لازم انيككي بطيزكي ثم بكيت وصاحت وهي تبكي اختي امي امي ها ها ها ها وانقلت لاتخاف سوف انيككى ببطء سوف ادهن زبي و خرم طيزكي بالكريم فقاتت وحاولت ان تنهض تحتي فمسكتها بالقوة وبوستها من راسها وخدها ومصيت وعضيت ازنها ثم هددتهافقلت لها حسنا سوف انيككي من كسكي سوف امضق غشاء بكارتيكي اذا ما توافقي على ان انيككي من طيزكي فوافقت فورا على طلبي فوضعت جسمها في وضع السجود وكانت طيزها الناعم الجميل للاعلى فدهنت خرم وفتحة طيزها بالكريم ودهنت ايضا رئس زبي للعلم زبي كبير وطويل وضخم فوضعت يداي على فلقات طيزها مستعدا ان انيكهامن طيزها وهي يرتج من الخوف فوضعت راس زبي الكبير على خرم طيزها ببطء ثم اخاتها في طيزها وهي صاحت بصوت اعلى اه اه ئا ئا امي سوف اموت متت متتوانا بدوري دخلت زبي كله ببطء وهي تصيح اه ه ه ه كفاية لالالالا وانابدوري امسك بقوة فمها بيدي واضرب زبي بقوة و بشدة وبسرعة في طيزها وبدات اخرج وادخل زبي في طيزها حتى وصلت الى الرعشة الكبرى وقزفت السائلي كله بغزارة في جوف طيزها ها ي اول مرة اقزف سائلي بهذه الدرجة العالية وهى تصيح اهاه اه وبعدها خرجت زبي من طيزها ووضعتها في فمها وبعدها بوست راسها ووجها وقلت لها شكرا فضحكت وكانت الدموع في عينيهاوقلت لها ايضا هل انت مستعد ان انيككي من طيزكي من اليوم فصاعدا فقالت نعم وهكذا تحقق حلمي نكت طيز فينوس وتعلمت ممارسة الجنس على يدي ئارام محمد من العراق

طارق ومدرسته الحسناء

حببت أن أخبركم عن قصتى مع الجنس من بدايتها انا اسمى طارق اعيش فى طبقة متوسطة فى مدينة ما فى مصر وان ما سوف اذكره حصل معى بالفعل وهذا عندما كنت فى سن12 عام فما قبل ذلك لا اعتبره جنسا وكنه مبادئ حيث الكلام بين الأصدقاء فى الجلسات الشبابية ففى بداية مراحل المبادئ هذه كنت فى العاشرة كنت افعل ذلك مع البنات الصغار على شكل العاب مثل زوج وزوجته وكيرا ما تنجح هذه الالعاب ولكن ماذا كنت افعل مجرد احتكاكات ومشاهدة اجسامهن فلم تكن هناك الخلفية الكاملة وما سوف ارويه الان هو بداية معرفتى بالجنس واعزرونى اذا كنت اطلت فى مقدمتى
بدأت قصتى مع جارتى وكانت متزوجة منذ سنتين فى البيت اللى امانا وعندما اقف فى البلكونة (الشرفة) كنت ارى غرفة نومها كاملة حيث انها تعمل مدرسة وزوجها لا اعلم ماذا يعمل ولكنه كان كل صباح عندما يستيقظ يفتح باب البلكونه وكنت اختلس النظرات الى غرفة نومها حيث انها ما زالت نائمه وهى كانت دائما تنام بقميص قصير جدا وعندما انظر الى غرفتهاارى لحمها من اسفل ووقتها بطلع زبرى واقعد اجلخ لحد ما اجيبهم وظل هذا الوضع ما يقارب الشهر ونصف حتى بدات تلاحظنى وقتها خفت كيرا من ان تقول لوالدتى شيئا فكنت على يقين بانها تعرف انى اراها ولكن كنت اختلس النظرات بحرص اكثر وفى مرة من هذه المرات رات هى زبى وهو منتصبففزعت ودخلت بسرعة ولم اعد ماسبق ذكره مرة ثانيه وبعد امتحان نصف العام كانت درجاتى فى مادة العلوم ضعيفه جدا بحيث انى احتاج اللى تقويه فيها وهنا كلمتها والدتى باعطئى درس خصوصى وحينها فرحت جدا وخفت جدا من ترفض وتحكى لوالدتى على ما كنت افعله ووافقت مع انها لا تعطى دروس نهائيا وكانت اول مرة اذهب اليها فى بيتها المقابل لنا كانت هى وطفلها الصغير وكانت ترتدى قميص نومها ومن فوقه روب قصير فوق رقبتها فكم كانت رجليها رائعتان ساقان بيضوتان وملفوفتان بشك رائع لا افدر على وصف جمالهما مهما قلت وبدئنا الدرس الاول وانا شارد الزهن تماما فى جمال ساقيها وهما يتحركان يمينا ويسارا وعندما لاحظت ذلك قالت لى ركز فى الدرس مش فى رجلى وقتها احمر وجهى وانتهى الدرس الاول وكنت سعيدا لانى رايت ارجلها عن قربوجاء موعد الدرس المرة الثانية وهذ المرة كانت احلى الى فتى فى ال12 من عمره وكان هناك ابن اختها الصغيروعندما بدئنا كنا نجلس فى غرفة الاطفال وكنا نجلس الى سريرين متقابلين واخذ ابن اختها يلعب منحولنا حتى تعلق فى رقبتها وكانه يعرف ماذا يفعل واخذت يداه بالتدلى باتجاه صدرها وكنت اقول يارتنى مكانه وفجئه وجدت امامى صدرا جميلا جدا عندما اوقع عنها هذا الروب وكانت لا تلبس سنتيان وهى جالسه بالبيت وعندما رايت صدرها ظللت ناظر اليه كالمحروم وظللت على هذا الوضع وانا ناظر الى صدرها ما يقارب دقيتين وما فزعت الا بها ضربتنى على وجهى قلما خفيفا وتقول لى ايه عجبك وصعقت من جرئتها وبعد ذللك بدرسين جلسنا مرة اخرى فى غرفت الاطفال ولكن هذه المرة جلست الى جوارى وعندها وقف زبى بطريقه وبسرعة غريبة جدا واحسست بحرارة عاليه لا اعرف اذا كانت من جسمى ولا من اين وبدانا وقامت بوضع يداها على زبرى بدون اى مقدمات وهى تشرح ولا كن اديها عاى زبرى ونظرت اليها وهى ناظرة الى الكراسة وبتشرح ما قدرت اتحمل فوضعت يدى على مابين فخديها فضربتنى وعندها قمت لكى اخرج ولكنها ارجعتنى لكى نكمل الدرس وعندها وضعت يدها على زبرى مرة اخرى ولكن هذه المرة لم احرك يدى ولكن رجعت بضهرى على السرير ونمت وقتها قالت لى مالك قلتلها معنتش قادر قالت لى مش قادر ايه وكل ده واديها لسه بتلعب فى زبرى مش قادر اتحمل ايدك قالت لى بتوجعك قلت لها لا ابدا بس تعبان شويه وعندما بدات ارتجف وكانت سريه مثل البرق فى اخراج زبى من موضعه ووضعه داخل فمها وابتلعت كل ما نزل من ولم ينم زبى فعجبها وقالت انا هديك درس فى الاحياء هتحبه بس محدش يعرف اوك قلتلها لا وانا خايف ليه مااعرفش مع انلما كان زبى فى بقها كان شعور جميل وما سمعت الى كلامى واقضت على كالوحش الجائع وحصل على فريسة وركبتنى فى وضع الفارسواخذت تحك كسها بزبى وتبوس فيا وبدا الخوف يروح تدريجى بدات استمتع بما يحصل وهى تتالم ولااعرف ما السبب وكانت الاصوات التى تدرها تزيد من هياجى وهى تقول اه اه اه اه اه اه اه ممممممممممممم وظلت تتحرك فوق زبى واحسست بان زبى مبلل من كسها وكانها تبول على وعندما ارتعش جسمى مرة انيه قامت بسرع وجلست اما زبى وخذت منى على صدرها وفى بقها وكانت تبلعه وكانها جائعه جدا ووجدنت اكلها واخذ تمسح بما نزل على صدرها وهى تتلوى وتقول لى ماحدش يعرف عشان ما اقولش لمامتك وانتهت هذه الحصه على كده وروحت وباين عليا الارهاق والتعب وانا مروح قابلت جارنا اللى فوق منا وكان اكبر منى فى السن وقالى ولا انتى مالك قلت له مفيش كنت فى درس قالى ماشى بس شكلك كنت بتنيك يا عرص ضحكتله وبدات اقعد معاه لانه كان بتاع نسوان واعرف منه ايه هو النيك واستمع له هو واصحابه واذاكر علشان المرة الجايه اكون تمام وجائت المرة اللى بعدها ولكنها مختلفة عن كل المرات اللى قبل كده وقابلتنى وكانت لبسه قيص نوم شفاف وتكادمن غير قميص اصلا من كتر شفافيته ولبسه تحته سنتيانه سمره وكلوت اسمروكان القميص لونه احمر فكم كان هذين اللوين رائعين على هذا الجسم الابيض وقبل حتى ان تغلق البا وقف زبى من تحت بنطلونى وكنت ارتدر ترنج هذه المرة عن قصد فكم كانت معجبة بزبى لان زوجها كان فى ال55 وهى عندها 32ومبيقدرش يمتعها واول مادخلت بصت لى وقالتلى زبك واقف على طول كده دى كده قلت ادب قلتلها لا مش على طول اول ماشوفك او افتكرك بيقف لواحده قالت لى انتى قليل الادب وهناكانت بتتكلم هى زى اللبوة ورمتنى على كرسى الانتريه وبتقلعنى البنطلون قلتلها وانا بضحك لا كده قلت ادب قالتلى س يا خول انا مدرستك كده عيب وخذت بمص زبى كما ولو انها محترفه مثلما رايت فى افلام السكس وعندما كانت تمص زبى اكنت طيزها امام عينى وهى طريه جدا فقررت انا اضع يدى على فتحت طيزها وابعبصها فيها حين رفضت هذا بشدة وقالت هنا لا مفهوم اعتذرت ومديت ايدى تانى بس على كسها لاجده مبلللا وهذه المره كنت اعلم ان هذا ليس بول ولكنه يسمى بشهد الكس وعندما ابتلت يدى كيرا منه وانا افرك كسها وزتبـورها وضعت يدى فى بقها وذاد ذللك من هياجها وفى هذه اللحظه ارتعشت واستلقت على زبى وهو بجوار بقها وقالت لى انت ايه ما بتحسش قلتلها ليه قالتلى فين لبنك وكنت العب بكسها قلتلها شويه لعب كمان وهيجى وقررت هى انت تنامعلى الانتريه وقامت بفتح رجلها الى ابعد حد ممكن وقالت زى ما انا ميتلك زبك الحسلى كسى وكنت متردد ولكن شكله كان رائعا فلا توجد به شعره واحده وكان ابيض كالثلج وشفرتاه ورديتين وكان منتفخ بشك رائع وبدات الحسه ووجدت طعما لم اذوقه فى حياتى من قبل وهجمت على كسها كالوحش امصه والحسه وحتى كنت اعضه بعض الاحيان فكانصوت انينها وتالمها يزيدنى هياجا وبعد ما يقارب النصف ساعة وهى تتلوى وقد ارتعشت مرتين وتقول دخله بقى يا ابن الكلب وكلما كانت تشتم كنت اقو بعض كسها او حلمات بزها المنتفخ فوصلت الى مرحلة من النشوة لم تصل اليها من قبل ونست انها متزوجه وا انها مدرستى وكانها شرموطه بالاجرة فخذت اشتمها يا متناكة يا شرموطه عامله ايه الوقتى يا بنت المتناكة ترد تعبانه دخله بقى وقمت وقفت وبدات احركه على كسها وهى تقول حرام عليك خلاص م ش قدره واخذت احته واطلعهبسرعه شديدهمما ادى بها الى انزال اخر وفى هذا الوقت كنت انزل معها وهى تتاوه وانا فى كامل لذتى بنيك مدرستى الجميلة وهخذت وقتا بعد انتهائنا ولم اقبلها لانهاكانت تبتلع منى وحاولت تقبيلى وانا رفضت بشده واخذت اقولها انا ولا جوزك وردت وقالت دى خول كس امه دى زى اختى مكنوش مخلفين الا عيل واحد بس وبقينا على الوضع ده لمة سنتين كل يوم انيكها وتدينى الدرس واخد منها فلوس كمان بعد ماكانت هيا اللى بتخوفنى انها تقول لامى ان بقيت اهددها انى ممكن افضحها فى الشارع وهذا هو الجزء الاول والباقى بعد الردود

الخادمه وانا "قصه واقعيه"

هذه القصة حقيقية أنا إسمي ميزو 26 سنة وأنا عندي 21سنة كنت مدمن أفلام سكس في يوم من الأيام قاعد علي الكمبيوتر وأتفرج الخادمة صحت علشان تشرب وأنا كنت هايج جدا جدا سمعت صوتها طلعت من الأوضه وقولتلها تعالي عشان تعدلي الأوضة قالتلي خليها للصبح يأستاذ ميزو قولت بس إعمليها دلوقتي عشان أعرف أنام فيها أنا كنت نفسي تدخل عشان أمارس معها الجنس المهم دخلت بعد محايله وهي بتعدل الأوضه ميلت بقت طيزها لوره طبعا انا زبي كان هيفجر الشورت المهم قافلت الباب بالمفتاح من غير ماتاخد بالها ورحت عليها وحضنتها من ورا قالت لأه يأستاذ ميزو مش هينفع حد يصحي قولتلها ماتخفيش بس مش عايز صوت وأنا هاحسبك بفلوس قالت لأه دا كله وانا لسه حاضنها وراحت وقفت أقعد أبوس في رقبتها وودنها وزبي كان في طيزها وشوية دورتها أصبح وشي في وشها بستها من شفيفها وآآه من الشفايف ناااار بعد كده وإيدي علي بزازها أفرك فيهم شوية قلعتها العبايه بقت بقميص النوم وماكنتش لابسه سنتيان ولاكلوت بحجة ان الجو حر جدا وهي كانت ساكته خالص وكإنها كانت تعبانة من زمان وماصدقت لقيتني المهم قالعتها القميص كمان ونزلت مص في بزازها وإيدي علي كسها وهي تتأوه بصوت منخفض عشان محدش يسمعها فضلت شغال مص ودعك لحد لما قالتلي دخله أرجوك ياحبيبي في كسي مش قادرة كسي مولع ورحت حاطت زبي في كسها وهي كانت متزوجه وجوزها مسافر فضلت أنيكها وانا فوقها شوية وقولتلها قومي إعملي ضعية الكلب ورحت حطوا في كسها وقعد أنيك لحد ماجبتهم علي طيزها بره وقعدت تلحس في زبي لحد لما قام تاني رحت حاطه في كسها تاني لحد لما جبتهم 4 مرات قالت تسلم حبيبي كل يوم هجيليك وبكرة تنيكني أكتر

بنت الجيران وانا

انا (*****) من العراق 19 سنة كانت عندي صديقة اسمها نورة بصراحة كانت هذه البنت من عائلة فاسدة حيث تتكون عائلتهم من الام (انعام) من نساء الليل والاب (صبحي) يعني (( الكواد )) والابن (يحيى ) الشاذ *فرخ* وطبعا البنت صديقتي نورة انا صادقت هذه البنت من سن 16 سنة وطبعا بعد ما انطيتها رقم تليفوني وبدأت الاتصالات بيناتنة وبالبداية مثل ما تعرفون 1- شلونج صحتج.... انا بصراحة احبج و صارلي فترة احاول احجي وياج و اصارحج بحبي بس مجنت اعرف شلون .... الخ كملنة اول يوم كلام عادي 2- ثاني يوم نفس الشي كلام عادي مثل ( اني احبج و اموت عليج صدكيني .... اني اكثر شي يعجبني بيج ضحكتج ..... الخ نفس الشي كلام عادي قررت على ثالث يوم ان ادخل معاهة بالسكس اتصلت بيه وانا جاوبت ودخلت غرفتي وسديت الباب وراية وقالت : الو شلونك (*****) شدتسوي . قلتلها : متمدد على الفراش وتعبان بس هم زين سمعت صوتج ارتاحيت قالت : واني هم من اسمع صوتك ارتاح وكملنا شوية كلام عادي ...... وبعدين قلتلها : بس لحضة الدنية حارة بس انزع التيشرت والفانيلة واحجي وياج فعملت نفسي انزع التيشرت وبعدها رجعت جاوبتهة على التلفون و قلت : الوو حبيبتي نورة الدنيا كلش حارة من الحر نزعت التيشرت والفانيلة قالت : اي صحيح الدنية حارة قلتلهة : احنة الولد زينين على الاقل من تكون الدنيا حارة عادي ننزع التيشيرت والفانيلة شوية احسن منكم انتو البنات قالت : اي صحيح قلت : هسة الدنيا وكت ضهر وحارة وكهرباء مقطوعة ليش انتي هم متدخلين الغرفة نومج وسدي الباب وراج وانتي هم نزعي التيشيرت مالتج وقلتلهة : شنو مبين انتي ممحترة قالت : لا ميخالف ميحتاج شنسوي واذا حارة قلت : لا لازم تدخلين الغرفة النوم حتة نحجي على راحتنة قالت : اوكي بعد ما دخلت الغرفة النوم قلتلهة : انت شنو لابسة قالت : اني لابسة بدي و شورت قلت : شنو لون البدي مالتج قالت : البدي وردي والشورت اسود قلت : اني جنت لابس تيشرت اسود و شورت اسود بس نزعتهم لان متت من الحر وهسة بس باقي باللباس قامت تضحك وقالت شنو بس باقي باللباس قلت : نعم لكن لا يمكن ان اوصف شعوري في تلك اللحضة حيث انتصب عيري وقمت العب بيه وبدات اكلمهة والعب ب عيري وقلتلهة : حتة لون اللباس اسود قامت تضحك وسكتت ماقالت شي قلت : زين وانتي شنو لون الباسج قالت : شنو ليش هذا السؤال قلت : احب اعرف قالت : ما اقولك قلت : انا متأكد ان الباسج هو لون احمر سكتت ومجاوبت قلت : انا متاكد هوة احمر قالت : ليش متأكد قلت : لان انتي لون بشرتك بيضة وشعرك اسود وبنت مراهقة تحبين اللون الاحمر قالت : لا ........ قلت : شنو لا ......... قالت : مو احمر قلت : لعد يا لون قالت : ازرق قلت : قلت انا راح انزع الباسي من الحر و ابقة مصلخ سكتت قلت : بس اللون الاحمر انا اتخيله عليح لون يجنن قالت : اي قلت : والستيان شنو هوة لونة قالت : ما لابسة ستيان قلتلهة : صدقيني بأي مكان اشوفك مراح ارحمك راح اقطع شفايفك من البوس و العب بصدرك وافركه وامد ايدي بين طيزج و احط عيري كله بطيزج و قلتلهة راح احطج بحضني و اعيشج احلة لحضات حياتج هية البنت سكتت قلتلهة نور انت بعدج وياية على الخط .... قالت : اي قلتلهة تدرين اني هسة العب بعيري وافرك بيه قالت : صدك ....... قلتلهة : اي وقلت حطي ايدج على صدرج و حطي ايدج الثانية بكسج وفركيه وبقينة حتى ان قذفت النى وهية كذلك و بعدين سكرنة التلفون وبعدها العصر اتصلت بيه على الموبايل وقالت ابوية و امي طالعين ومراح يرجعون يبقون لليل و اخوية طلع مع اصدقائه وقالتلي تعال للبيت وانا ما صدقت من الفرحة رحتلها للبيت فتحتلي الباب وانا دخلت للبيت راسا وسديت الباب وحضنتها و بديت امص شفافها ولعبت بصدرها ونزعت البودي الي كانت لابساه وبديت مص من حلماتها الوردية المنتصبة ومديت يدي وفتحت بانطولي الجنز وطلعت عيري وبدأت تلعب بعيري بيديها النعامتين وطلبت منها ان تمص عيري وبدأت بالمص حتى بدأت اشعر باني راح اقذف المنى طلبت منها التوقف وبنزعتها الشورت الي كانت لابساه وحطيت عيري بطيزها الوردي وادخلته الى النهاية وبدأت بالصراخ لكننا كلينا كنا في لحضة شهوانية لا توصف مهما كتبت وبعدها قذفت المنى بطيزها وبقيت معاها حتى اليل قبل وصول اهلها هذه قصة حقيقة

صديقتي المحترمه في الجماعه وانا

انا ريري طالبة سنة ثالثة في الجامعة عمري 21 سنة واسكن غرفة مشتركة سكن الجامعة مع زميلة لي اصغر مني قليلا عمرها 19 سنة في السنة الاولى . وهي طالبة خلوقة وجميلة ومحافظة ترتدي الجلباب فكانت منذ قدومها الى السكن لا تحتك بي كثيرا خاصة وانني احب ارتداء بنطلونات الجينز والبرمودا والبلوز الذي يظهر النهود النافرة لانني من بيئة متحررة وسبق ان مارست الجنس السطحي مع بعض اقاربي وكذلك احب ممارسة السحاق لذلك قررت ان اقتحم هذه الفتاة الخجولة . فادعيت في احدى الليالي انني رأيت كابوسا في حلمي وصرخت فنهضت المسكينة واسمها حنان وهي تسأل ما بي فأخبرتها بذلك وطلبت ان انام الى جانبها في السرير لكي تهدأ اعصابي فوافقت وكان جسمينا ملتصقين تقريبا بحجة الخوف الذي حل بي فأخذت اقبل وجنتيها قائلة كم انت انسانة رقيقة وحنونة يا اختي الحبيبة حنان ! واحتضنتها وتماديت فأخذت اتحسس صدرها وكسها وطيزها فانهارت مقاومتها ولاحظت ذلك من قسمات وجهها وقالت وانا احبك ايضا يا ريري وبذلك اعددتها للنشاط الجنسي . فأخذت افرك لها كسها وهي تقبل نهودي فشعرت انه جاءتها الرعشة الاولى ثم وضعت اصبعي المبلل بماء كسها في طيزها وشعرت انها استلذت بذلك واخذت ادخله واخرجه مرارا وجاءتها رعشة ثانية وعندها قالت حنان لم اكن اعرف ان الجنس لذيذ لهذه الدرجة فأجبتها لم تري شيئا كثيرا حتى الان هل تحبين ان تنتاكي في طيزك ؟ اجابت نعم ولكن لا اريد ان افقد بكارتي ، فقلت لها انني اعرف احد الزملاء الطلاب من اصدقائي وهو على استعداد لفض بكارتك الشرجية حتى تتمكني من التمتع بالجنس اكثر فوافقت. وفي اليوم التالي جاء هذا الصديق متخفيا حتى يتمكن من دخول سكن الطالبات فقد ارتدى جلبابا ومنديلا وحذاء ذو كعب عالي تماما مثل الفتيات وكان منظره وهو يدخل على غرفتنا مضحكا ومثيرا للغاية . فأخذت اخلع ملابس حنان حتى اصبحت عارية مستلقية على بطنها ووضعت وسادة تحجت بطنها حتى ترتفع طيزها واحضرت للصديق ادهم بعض الزيت فدهن به زبه وفتحة طيز حنان واحضرت الكاميرا لتصوير هذا المشهد الممتع فبدأ ادهم بايلاج زبه في فتحة حنان الضيقة ولكن دخل زبه اول الفتحة بصعوبة بالغة رغم انه فتح فلقتي طيزها كثيرا لانها كانت بكرا من الناحية الشرجية ولان زبه هائل وسميك نوعا ما ولكنه لم ييأس واستمر في التقدم داخل جسمها وما ان ادخل نصف مسافة زبه حتى صرخت حنان صرخة هائلة من شدة الالم وانبثق الدم من جراء جروح فتحتها ولولا ان كانت تلك الفترة فترة عطلة لتدافع الطلاب والمسؤولين الى غرفتنا لاستطلاع الامر . وكان ادهم في اشد حالات الهياج والاثارة بسبب جمال طيز حنان وروعة تقاطيع جسمها البض وافخادها وسيقانها التي كانت تخفيها تحت الجلباب واستمر حتى ادخل كامل زبه البالغ طوله حوالي 22 سنتمتر ولاحظت انه يكاد يغمى على الفتاة فأخذت احث ادهم على اكمال عمله بسرعة خاصة وانه استمر يرهز فوق طيزها لمدة عشر دقائق فوافق وقذف داخل طيزها كمية كبيرة من المني ومن الواضح انه لم يمارس الجنس منذ اكثر من اسبوع واخذت كمية تسيل على افخادها وسيقانها واختلطت بالدم النازف من فتحتها . وبعدها اخذ ادهم يقبل طيزها وافخادها وانصرف . اما انا فقد احتضنت حنان وقلت لها بعد ان مسحت المني والدم صحيح انك تألمت ولكن هذا يحصل فقط في المرة الاولى لفض البكارة سواء الكس او الطيز فأخذت حنان تبتسم وتقول ارأيت كم هو كبير وجميل زبه انا لم ار في حياتي مثل هذا الزب . وغني عن البيان اننا نستمر في السحاق والنيك وعندما يأتي ادهم الينا نحلب زبه ونشرب حليبه المغذي .اما
حنان فقد اصبحت فتحة طيزها عبارة عن فوهة عميقة قطرها 3 سنتمترات ومنظرها يثير ادهم كثيرا وبالنسبة لي اخذت استمتع بادخال كامل يدي داخل طيزها وابعصها وهي تستلذ..

سحاق الزوجات

أنا إسمي إمنيره... عمري 24 عاماً... فاتنة..دلوعة.. ومثيرة جداً ...
طولي 160 سم وجسمي متناسق... لي صدر كبير وشامخ بشكل ملفت للنظر..
وحلماتي نافرتان دائماً، مغرية لدرجة أن كل من
يراني، كان لا بد أن يقع نظره للوهلة الأولى على صدري وأن يلفت نظره
جمالي وجاذبيتي تزوجت قبل شهرين من رجل أحبه جداً لا يشبع مني ليل
نهار... عودني على النيك طوال الوقت وفي أي وقت وأي مكان... كان يجن
جنونه عندما أقف أمامه عارية.. أتمشى وأتمايل... كان دائماً يطاب مني
ذلك حتى يستمتع بالنظر إلى جسدي وثدياي ويلعب بإيره.. وأحياناً يطلب مني
أن أرتب الغرفة وأنا عارية تماماً وهو ممدد يراقبني وإيره بيده.. ليهجم
عليّ بعد ذلك كالذئب الجائع ويبدأ في أكل حلماتي بعد أن يدخل إيره في
كسي أو طيزي بقوة وينيكني بشدة كالمجنون كانت له طاقة وخبرة في
النيك غير طبيعية.. لدرجة أنني أدمنت على النيك ولم أعد أستطيع أن أجلس
ساعتان متواصلتان دون على الأقل اللحس أو اللعب بحلماتي وخاصة أنني كنت
دائماً في البيت عارية... لا أرتدي
أي شيئ.. كنت أستمتع بالنظر إلى جسدي بالمرآة... فأنا فعلاً لي جسد لا
يمكن مقاومته... وبعد عدة أسابيع من رجوعنا من شهر العسل... بدأ زوجي
بالعمل... ولكن وللأسف.. لقد استلم مشروع بعيد جداً عن المنطقة التي نقطن
بها... لذلك سيضطر إلى أن يبيت في الموقع يومين ويأتي ليراني في اليوم
الثالث... حزنت كثيراً لهذا لاقرار... ولكن زوجي أهداني ليلة كاملة من
النيك لنعوض هاذين اليومين... في اليوم التالي أيقظني زوجي قبل أن يذهب
إلى الموقع وقد تفاجأت من إيره الذي كان بين عيناي... فهجمت عليه وبدأت
بمصه وتأوهات زوجي تعلو وتعلو وهو يقول كيف سأذهب بعيداً عنك... بعد ذلك
جعلني أنام على بطني مثل القطة.. ووضع إيره على كسي ليمتلئ من مائه...
ثم فتح طيزي بيديه وأدخل زبه في طيزي بقوة وبدأ ينيكني... وأنا أصرخ
وأقول كمان يا عمري... نيكني كمان ..أقوى يا روحي آآه..
آه وهو ينيكني ويضربني على طيزي بيده إلى أن صرخ
بشدة وهو يقذف منيه بداخل طيزي بعد أن نام فوقي وبزازي بين يديه
يعتصرهما من شدة النشوة... بعد ذلك قام عني وحملني وبدأ يقبلني ثم
ذهبنا إلى الحمام لنستحم... وقد قطع حلماتي بفمه وكسي من النيك أثناء
حمامنا... بعد ذلك لبس ثيابه وذهب إلى عمله على أمل بأن أراه بعد
يومين... جلست وحدي في البيت وأنا عارية كالعادة أشاهد التلفاز... وقد
لفت نظري بزازي وحلماتي النافرتان كالحجر وكسي الذي لا ينشف أبداً ..
فبدأت باللعب فيهما ... شعرت أنني قد بدأت أحس بالإثارة... كنت اريد زب
ينيكني أو اي شيئ بفك محنتي... وضعت فيلم سكس وصرت أشاهده وألعب ببظري
وحلماتي... كنت أستطيع أن أضع حلماتي داخل فمي نظراً لكبر حجم صدري
صرت أمصمص وارضع بحلماتي واليد الأخرى تداعب بظري البارز... كنت أنظر
إلى نفسي بالمرآة.. كان منظراً رائعاً.. ونشوة ما بعدها نشوة... سوف
قذف.. آآه ... أنا على وشك أن أقذف... ولكن جرس الباب اللعين دق...
حاولت تجاهله ولكنه قطع متعتي.. تباً له.. قمت بعصبية ارتديت روبي وفتحت
الباب لأجد إمراة في مثل عمري أمامي.. قالت لي أن إسمها كاتيا وأنها
سكنت حديثاً في الشقة
المجاورة لي وهي وحيدة في هذا البلد وقد أتت مع زوجها للعمل هنا...كان
حديثاً سريعاً على باب البيت...فقد إستضفتها داخل منزلي بعدما لاحظت
نظراتها على بزازي الذين فوجئت بهما وبشكل حلماتي النافرتان فقد كانا
واضحين من الروب لأنه كان شفاف نوعاً ما.. دخلنا إلى المنزل... أعددت
الشاي وبدأنا بالتحدث... كانت من نفس جنسيتي... عمرها 25 سنة... تعيش
مع زوجها الذي
يغيب عنها خمسة أيام في الأسبوع بسبب طبيعة عمله، فقلت لها أنني اعتقدت
أنني أعيش في مأساة بسبب بعد زوجي عني.. ولكن وضعي أحسن من وضعها بآلاف
المرات...كنت ألاحظ عليها أنها كانت تراقب بزازي وجسدي وأن أتحرك في
أرجاء الصالون... وخاصة أن روبي كان شفافاً وقصير جداً وكنت أجلس أمامها
ببساطة وعفوية دون الإنتباه إلى كسي الذي كان يظهر مع كل حركة أو إلى
حلمتي التي خرجت من الروب... إلى جانب أنها أعجبتني وجسدها الرائع..
فقد كنت أعشق الثدي الكبير وقد كانت تملك صدر ربما بمقاس بزازي أو
أكبر... والذي أعجبني أكثر أنها كانت تراقب جسدي بإعجاب وذهول... بعد
أن تسامرنا لساعات ... ذهبت إلى بيتها بعد أن وعدتني بالمجيئ بالليل
لنقضي الوقت بالتسامر والشرب وتدخين الشيشة على البلكونة.. وقد طلبت
منها بأن تأتي بثياب البيت وذلك لأنه لن يكون هنالك أحد غيرنا في
البيت.. وحتى تأخذ راحتها في الجلوس وافقت وذهبت إلى بيتها لننتظر
الموعد مساءاً... في الساعة التاسعة ليلاً.. ذهبت إلى المطبخ وأعددت
المشروب وبعض قطع الكيك... وارتديت أجمل قميص نوم عندي... كان لونة
خمري... ضيق... قصير يصل لآخر طيزي... ستريتش وشفاف جداً جداً من عند
الصدر وواسع نوعاً ما من أسفل... كنت أتأمل نفسي بالمرآة وأنا في هذا
الثوب... وقد اكتسى جسدي اللون الزهري ... وثديي الذي يتعارك مع
الآخر ... وحلماتي شبه خارجين من الثوب... منظر لو رآه الجحر لنطق...
ولبست الكيلوت أبو الخط (Song)... بعد أن انتهيت.. دق جرس الباب...
ذهبت مسرعة إليه وفتحته لأجد جارتي كاتيا في قميص نومها الأسود الشفاف
وقد فتحت فمها من هول الذي رأته... فرميت نفسي عليها وقبلتها ترحيباً
ولكني تعمدت أن أجعل حلماتي يلامسوا بزازها العاريين فشعرت أن النار
تخرج من أنفاسها وقلت لها أهلاً كاتيا تفضلي يا عزيزتي تفضلي... فدخلت
وهي مذهولة... قلت لها كل شيئ جاهز .. الشراب ..الشيشة والكيك...
ذهبنا إلى البلكونة.. كان الجو بارد.. مما زاد من وقوف حلماتي وقد
لاحظتهم كاتيا التي اثيرت بشدة لأنها لم تكن تفوت أي نظرة عني... بدأت في
تحضير الطاولة الصغيرة أمامها وهي تراقب ثدياي وقميص نومي الذي يتطاير
من الهواء وقد ظهرت طيزي عدة مرات أمامها.. كنت أراقب معالم وجهها الذي
قد بدأ بالإحمرار من شدة المحنة ..لدرجة أنها كانت تلاعب حلماتها أثناء
انشغالي... إلى أن انتهيت وجلست ملاصقة لها أشرب النبيذ وقلت لها أنني
أشعر بالوحدة لأني زوجي ليس هنا... ثم قلت عن طريق المداعبة..فـقـد كان
ينيكني باليوم أكثر من سبعة مرات... تفاجأت هي من جرأتي ولكن أعجبها
ذكائي... فقالت لي أنا أيضاً.. لا أشبع من زوجي في هاذين اليومين، ولكني
وجدت حل لذلك.. فقلت لها ما هو الحل... فالتصقت بي وأمسكت بحلمتي وقالت
أنت…. أغلقت عيناي .. فقد شعرت بشوق شديد إلى هذه الحركة… فقامت هي
بإخراج بزي كلة من قميص النوم... وبدأت بمداعبته بيدها ... فقمت أنا
بالإمساك ببزازها وإخراجهم من ثوبها.. ثم لاصقت ثدياي بثدييها وقد شعرت
ببروز حلماتها مما زاد من ثورتي... فوضعتهما في فمي وصرت أمصمصهم...
وهي تتأوه، ثم فتحت رجليها وأمسكت بيدي ووضعتها عند بظرها..صرت أداعبه
برفق.. لقد كان منتفخ كثيراً .. ومليئ بماء كسها.. وهي أمسكت ببزازي
وصارت تشد وتفرك بحلماتي.. ثم أنزلت يدها عند كسي الذي كان ظاهراً
أمامها.. وصارت تقترب مني أكثر ونحن مفرشخين أرجلنا إلى أن تلاصقت
أكساسنا مع بعض.. بعد ذلك بدأنا نفرك أكساسنا ببعض وأصواتنا وتنهدانتا
تتعالى، وإظفري يداعب بظرها بين الحين والآخر وهي أيضاً كانت تنتقل بين
بظري وحلماتي... فلم أستطع أن أتمالك نفسي... قمت وسحبتها إلى غرفة
نومي وأخذت معي زجاجة النبيذ.. ... عندما دخلت غرفة النوم... خلعت قميص
نومي وكيلوتي... وسكبت النبيذ على بزازي وبطني وفركت به كسي
وبظري..فهجمت عليّ كاتيا ورمتني إلى وبدأت بمصمصة جسدي كله... شفتاي
ثم رقبتي ثم بزازي ثم بطني إلى أن وصلت لكسي الذي كان قد غرق بالنبيذ
ومائه... وصارت تداعب بظري بلسانها وأسنانها برفق مما جعلني اصرخ وأشد
بحلماتي كلمجنونة... بعد ذلك جلست هي على وجهي ثم بدأت بلحس بظرها...
وهي تتأوه.. آه حبيبتي إيرما إلحسيلي أكتر..بقوة... صرت ألحس
كسها بشدة وأدخل لساني للداخل مما أثارها كثيراً ... فقالت لي عندي زب
اصطناعي في البيت، كنت أستخدمه للأوقات العصيبة.. فهل أذهب وأحضره...
قلت لها طبعاً أكيد... ذهبت إلى بيتها وخلال ثواني كانت قد عادت وفي
يدها منشفة وقد لفت بها الزب الاصطناعي... عندما أخرجته ورأيته، ذكرني
بزب بزجي الحبيب... فقد كان ضخماً وطويلاً... ففتحت رجلي على مصرعيهما
وقلت لها إدحشيه جوا كسي يا شرموطة... أثارتها هذه الكلمة... فقامت
بسكب النبيذ عليه ثم أدخلت رأسه فقط في كسي مما أفقدني عقلي... فقمت
بالإمساك ببزازها وشدهم ... فصارت تدخل الزب كله في كسي وبقوة... وأنا
أصرخ..كمان ...نيكيني... كماان يا شرموطة يا منيوكة...
وهي تنيكني بشدة لدرجة أنني شعرت بالرعشة ولكني كنت أردي المزيد فقلت
لها تعالي أنيكك من طيزك... أخذت منها الزب وجعلتها تنام على ظهرها
وترفع رجليها إلى كتفيها.. فأثارني شكل كسها المفتوح أمامي.. فصرت
أداعب حلمتي ببظرها.. وإصبعي أدخله في كسها.. ثم قالت لي ... نيكيني
إيرما.. أرجوك.. نيكيني... اريد أن أشعر بالرعشة ... إفتحي طيزي
ونيكيني قمت بفتح طيزها وهي تداعب بزازي... وصرت أدخل الزب برفق..
وهي تتأوه من اللذة.. وتضغط على بزي.. إلى أن دخل كل الزب في طيزها...
صرت أدخله وأخرجه بطريقة سريعة... وهي تتأوه وتصرخ وأنا أحرك بظري
بإصبعي وأستمتع بصوتها وشكل طيزها التي تنتاك أمامي وكسها الذي غرق
بالماء وحلماتها النافرتان... إلى أن شعرت بالرعشة الثانية قد اقتربت
فصرت أقوي بنيكها ولحس كسها إلى أن تشنجت وصرخت بشدة وأغلقت ساقيها على
كتفي فعرفت أنها الرعشة... فقامت وقفزت عليّ لأصبح تحتها وأمسكت بثدي
ووضعت حلمتي على بظرها وشدت عليه بقوة وهي تتمايل أمامي... ثم وضعت
إصبعها على بظري وفركته بقوة وأخذت تلحس الماء الذي نزل على حلمتي من
كسها إلى أن شعرت بتشنج ومن ثم شعرت برعشة طويلة وقوية، فصرخت بأعلى
صوتي آ أغلقت عيناي
وأنا أستمع إلى أنفاسنا التي علت وملئت الغرفة... ثم قمنا لنستحم ...
كان رائعاً هذا الحمام .. فقد استمتعت وأنا أضع الصابون على بزازها
الكبيرين وكسها الرطب وألعب بهما.. وهي أيضاً قامت بهذه المهمة عني...
ووعدنا بعضنا تحت الماء بأن نساعد بعضنا في النيك عند غياب زوجينا
العزيزين... بعد أن خرجنا من الحمام.. إتفـقـنـا على أن تنام كاتيا
اليوم معي على سرير واحد... وبالفعل نمنا ليلتها مع بعض بعد أن
أرهـقـنا بعضنا من كثرة النياكة بالزب الإصطناعي والمصمصة واللعب
بأكساسنا

زوجي الغائب

قصتي تبدأ بسفر زوجي المتكرر الى شرق
اسيا مع اصدقائه
في يوم من الايام قعدت العصر مشتاقه
للنيك بس لا يوجد زوج في البيت
قعدت اداعب صدري واشاهد التلفزيون ابحث
بين القنوات شي يطفىء لهيب
شهوتي لم اجد قررت الخروج ولبست لبس
اغراء
قميص فضفاض بدون ستيان وبنطلون برمودا
لاصق با الجسم الى حد
اظهار عورتي بشكل ملفت , وقمت ادور في
السياره في شوارع الكويت
الى ان بدأ اثنين من الشباب بملاحقتي
لديهم سياره مرسيدس حديثه
وجمالهم مش بطال حلوين توقفت لهم ونزل
احدهم يحكي معي
ثم اعطاني رقم هاتفه كنت اتمنى ان يقول
لي تعالي معنا ولكن!!
ما احب الاتصالات الهاتفيه اريد شيء
بسرعه ولمره واحده فقط لاطفىء
لهيب كسي المشتعل , قررت انزل احد
الاسواق ورايت تجمع كبير
لان فيه مهرجان وبدأت اتنقل ناحية
الرجال الى ان شاهدت شاب يلصق بي
وكان هناك زحمه والكل يشاهد المذيعه
التلفزيونيه تقدم المهرجان
وبدأ الشاب يلتصق اكثر حتى احسست بعيره
المنتفخ وبدأت الرغبه
تشتعل لدي وبدأ يحرك جسمه يمينا وشمالا
ليثيرني اكثر وانا منتظره
منه المبادره ولكن بعد قليل توقف للاسف
وهرب بعيدا خائف مني
بحثت عن غيره لم اجد فخرجت من المجمع
وانطلقت بسيارتي وقررت ان اتصل
في الشابين واتصلت وكلمني كلام حلو
اثارني اكثر الى ان سمعت صديقه يقول
ادعوها لتزورنا في الشقه فرحت وقلت هذا
المطلوب ولكنه لم يفعل
فقلت له ماذا قال صاحبك سكت برهه ثم قال
اخاف تزعلين قلت لا ما ازعل
قال تعالي عندنا في الشقه احنا لوحدنا
فرحت وقلت له عطني العنوان
ودخلت عليهم واذا با الشقه رائعه وجلست
في الصاله ودخل صاحبه ليستحم
ويتركنا مع بعض ولم يحرك ساكنا وانا
متلهفه للنيك انتظر منه كلمه بس
ولكنه يتصنع الادب ثم اقترب مني ليرني
صورا له فلمست يده ولمس يدي
واقتربنا من بعض بهدوء ثم نظر الي ومد
راسه ليقبلني فزادني هيجانا
فقبلته بلهفة المشتاقه المحرومه وبدأت
انزع ملابسه وهو متعجب الى ان مسكت
عيره المنصب وبدأت امصه بشغف فقال لي
تعالي الى غرفة النوم فهدئت
قليلا ونزعت ملابسي ونمت على الفراش
وبدأ يلحس كسي الحار ليطفىء ناره بلعابه
البارد
وبدأت الشهوه تعود اكبر مما كانت فأخذت
عيره وادخلته في كسي
وهو يتحرك بقوه الى ان نزل المني على
بطني ثم اخذ المنشفه وخرج للحمام
وتركني عاريه امسح منيه بمحارم ورقيه
فجلست برهه واذا بصديقه يدخل علي عاري
الجسد فنظرت الى عيره وكان كبيرا
جدا فزادني شوقا له واقبل بحذر وقال اذا
كنت راضيه واذا رافضه راح اخرج
فتبسمت له فعرف انني راضيه وبدأ ينيكني
بقوه وعيره الكبير متصلب اكبر
من عير صديقه وزوجي وكان قوي البنيه فكان
يحملني ويقلبني حيث شاء
وينيكني بكل الاوضاع وطبعا انا مفتوحه
من الخلف لان زوجي دائما ينيكني من الخلف
فأخذ الدهن ودهن فتحتي الشرجيه وبدأ
يدخل عيره المتصلب بهدوء ولما
راني متجاوبه معه زاد في النيك حتى نزل
شهوته على طيزي وبدأ يعض ظهري
وانا اطالبه بان يتوقف لكي لا يظهر اثر
على ظهري
وبعد ان تناولنا العشاء قالوا لي سوف
ننيكك مع بعض فرحت لاني اول مره
اجرب ان ينيكاني اثنين مع بعض وبدأ
يتناوبان علي واحد من الامام والاخر من
الخلف
احلى نيكه في حياتي كنت احلم بها وصارت
حقيقه وتمنيت ان يوكونا اربعه
وليس اثنان حتى خرج علينا الصباح
استحميت وقبلتهم وخرجت وقالا لي يريدون
موعد اخر
قلت خلوها للظروف وما زلت احتفظ برقم
الهاتف مع شوقي لتكرار التجربه

قصه سكس فتحها في اربع ايام

فتحني في غرفه نومه بعد 4 ايام على اول تجربه مص لي.. لم اعد احتمل
من كثره
الاثاره والتفكير بلذه الجنس.. قررت في نفسي ان اجعله يفتحني في اي
لقاء
قادم.. اخذت حبه منع حمل خلسه من حبوب والدتي.. قبل يوم من موعدي
معه.. اتصل
بي نهار سبت ليعلمني ان زوجته ليست في البيت.. طلبت منه ان ياخذني
الى بيته
فورا.. وما ان وصلنا حتى اشلحني تنورتي ثم كيلوتي.. اخذ كيلوتي
وبدا يفركه
على وجهه.. ويشم رائحه عرق كسي.. استلقيت على ظهري.. باعدت ما بين
افخاذي
للاخير كما يحب وتاملت به وهو يفرك كيلوتي على وجهه.. اثارني ذلك
المنظر
جدا.. صرت افرك زنبوري باصبعي.. ثم فتحت باب كسي الضيق واظهرت له
فتحه زهريه
اللون.. فتيه.. نديه.. فتحت شفتا كسي للاخير وحدقت بعينيه بدون
التفوه باي
كلمه.. نظر الى كسي وعلامه الاثاره والدهشه على وجهه.. افقدته
صوابه من
الاثاره.. اقترب من كسي وبدا يمصه.. ويا له من خبير في ذلك
المضمار.. وضع
جلده زنبوري باكملها في فمه وبدا يمصها.. لم اعد احتمل.. سيطر علي
كليا من
كثره ما اثارني.. صرت ! اتنهد مثل الممحونه.. ااااااااه.. حبيبي..
مصلي كسي..
لحسلي ياه... اكمل المص وصار يعضعض جلد شفتا كسي و زنبوري بلطافه..
صرخت من
اللذه.. جننني من الاثاره لدرجه انني اشلحته ثيابه.. استلقيت على
السرير..
فرشخت افخاذي وقلت له.. نيكني.. يلا حبيبي.. هذا سيحصل لي عاجلا ام
اجلا.. لم
اعد احتمل الحماقه والجهل.. اريد ان اناك واعيش حياه حقيقيه..
بعيده عن كل
التقاليد والتصنع اريد ان استلذ بكل ثانيه من حياتي.. ابتسم.. ثم
اخرج زبه..
اقترب براسه من كسي وبدا يفركها على زنبوري.. احسست بلذه انستني كل
ما في
الدنيا.. عاين راس زبه على باب كسي.. ادخلها بلطف.. وما ان دخلت..
كبسها كبسه
لطيفه لكن قويه جعلت زبه يغوص في صميم احشاء كسي.. صرخت من الالم
واللذه
معا.. وما ان مضت عشره ثوان حتى تحول ثعوري الى لذه عارمه.. جعلتني
اتنهد
واصرخ من شده الاثاره.. ناكني لعشرين دقيقه متواصله.. زوم كسي بشكل
كثير من
كثره ما ارتعشت.. اخرج ايره ملطخ بدماء عذريتي.. وبدا يحلبه على
بطني..
وعندما اصبح على وشك الانزال قلت له... جيبو بكسي من جوا.. ادخل
زبه مجددا في
فتح! ه عشي وناكني مره ثاتيه لخمسه دقائق متواصله.. وعند اقتراب
لحظه رعش
ته.. كبس طيزي على ايره ليغوص هذا الاخير في صميم احشائي.. الصق
بطنه وصدره
على بطني وابزازي.. بدا يمص رقبتي وينزل منيه في كسي.. صرت اصرخ من
الذه...
نيك نيك نيك نيييييييييك... صرت اتمتم كلمات مبهمه من لذتي.. ومن
كثره
الاثاره التي اعترتني من دخول زبه لاول مره وفركه على زوايا كسي
الداخليه..
والدغدغه التي احدثها تدفق منيه في كسي.. بعد الانتهاء.. شعرت باني
اصبحت
امراه فعليا.. لم اشعر باي ندم او اسف لما فعلته.. لاني احب نفسي
وابدي
مشاعري على اي تقاليد اجتما عيه سخيفه هدفها منع الناس عن ممارسه
اجمل واحلى
واروع شيء في الحياه.. تغيرت اكثير من الاشياء بعد تجربتي.. تغيرت
مبادئي..
تبين لي ان مجتمعنا المبني على تشويه الجنس وجعله يبدو مثل الشيطان
المروع

قصه سكس عصابه الستات

انني شاب طموح وسيم نوعا ما اعمل في مهنه تجعلني ازور معظم شرائح المجتمع في جميع فصائله الوقت يوم الاحد كنت في احد الدوائر الرسميه احضر اوراق تتعلق في عملي واثناء تواجدي شاهدت صديقي تم نقله الى هذا المكان حديثا دخلت الى المجمع الذي يحوي العديد من المكاتب سلمت عليه وطلب مني الجلوس وجلسنا نتحدث ونتكلم في المكتب يوجد العديد من الموظفات والموظفين واثناء الكلام انتبهت الى الى احدى الموظفات تنظر الي ونظراته فيه من الخجل المصطنع الذي يخفي خلفه الكثير من الاسرار من العواصف الجنسيه التي تجعلني اكون اكثر جرائة من حالة العاديه اخذت انظر اليها بطرف عيوني وهي تعرف انني انظر اليها وانها هي تنظر الي هذا جعل الامر اكثر من انني اقوم بطبيقها من اجل موعد او اي شيء ولكن كيف الطريقه التي تجعلها توافق عيونها شرسة جدا وجسمها جميل ولكن وجها ليس يالجميل ولكن المثل يقول لك غطي الوش وانزول على العش هذه كانت سياستي بالتطبيق قمت واثناء ان صديقي يتكلم على الهاتف كتب رقم موبايلي على ورقة ومسكت الورقه بيدي لتراها وعندما تاكدت انها رئتها وضعتها على الكرسي الذي بجانبي وافهمتها انها له وكل هذا كان بالنظرات فقط ولله ورحلت بعد ان اعتزرت من صديقي وغادرت الى عملي وفي اليوم الثاني وانا في جولتي اليوميه يرن موبايلي برقم غريب ولقد نسيت انني فعلت هذا الامر قبل بيوم من هذا الاتصال واذ ياتي صوت امراة ليس جميل بل عادي قلت من يتكلم قالت لي الم تعرف قلت لها لا ولله قالت سوف اسهل عليك الامر كيف تضع رقمك دون ان تضع اسمك بجانبها تذكرت انها هي وتحدثنا ببضع كلمات قالت لي نحن لسنا مراهقين ونحن ناضجين وهذا الامر يجب ان تضعه بحسبانك وانا كمصطول قلت لها نعم اعي ما تقولين وطلبت ان الغي الرقم وانه لصديقتها طبعا وافقت لاني لا اعرف مدى جودة الموضوع وراحت الايام وبعد خمسة ايام عدت الى ذلك المكان الذي اخذ منه اوراق تخص عملي ووجدتها سلمت ودخلت وافهمتها ان تتصل وبعدها خرجت هي وانا بقيت حتى انهيت اوراقي خرجت ووقفت انتظر السرفيس او النقل الداخلي واذا هي على الموقف تنتظر سلمت ووقفت قالت لي ممبتسمه كيفك قلت لها بخير وكنت كما قالت انني مغرور هي فهمت مني هذا وانا صراحت كنت خجول وقلت لها لماذا لم تتصلي قالت لي انها تخاف ان اتدايق اخبرتها انني لا انزعج من اتصالها واخبرتها انني اريد انت تتصل واعطيتها رقم موبايلي وغادرت وفي المساء يرن الموبايل رنه واحده قمت واتصلت على الرقم واذا هي واخذنا ننتكلم ونتحاور وقلت لها اثناء الكلام انني احب ان اعيش حياتي حرا وانني لي تجارب كثيره مع النساء وانا لا احب الالتزام ولا اريد الزواج وكل هذا كذب ونفاق ولكن اسلوب وقالت لي انها تتفهم موقفي واخذنا نتكلم يومينا حتى وصلنا الى موضوع الجنس وانني معجب بجسدها وانها تجعلني انثار وهذا الامر يزعجني كثير فسالتني عن سبب انزعاج قلت لها انني لا استطيع ان احصل على ماريد قالت لي لك ما تريد قلت لها انني اريد جسدها فسكتت وقالت لي كما تريد وهنا بدا كلام الجنس ما طول قضيبك قلت لها مابين 17 و18 سم قالت لي لا اصدق قلت لها انه قضيب عادي جدا وهناك الاكبر قالت انني ابالغ في الموضوع اخبرتها انني جاهز لاريها اياه وبعد فترة طلبت ان نلتقي فحدت مدينة غير مدينيت وانا اعرف انه هناك كفتريات من اجل العشاق حيث اضواء الخافته والعشاق الذين يجلسون اخذتها وغادرنا المينه وجلست جانبي وكاني لا اعرفه وجعلتها تسير خلفي كالجاريه لاني كنت خجول بها واخت ابحث عن المكان ولم اعرفه اتصلت بصديقي الذي اخبرني عنه ودلني الى المكان المطلوب ودخلنا وطلبت اثنان من العصير ودخلنا ونظرات صاحب المحل تلاحقني يتعجب من ها الزبون الذي يتكلم بنفسيه مكابره ومتعاليه ودخلنا كان المكان خافت جدا لدرجت انني كنت المح ان هناك خمسة طاولات يوجد اربعة اشخاص مع اربع بنات على كل طاولةالكل نظر الينا عند دخولنا كنت محظوظ انه الاضائه خافته حتى لا يتمكنوا من مشاهدة المراة التي معي جلسنا مقابل بعض واخذنا نتكلم وحاولت ان افهمها انني لست رومنسي ولا احب الرمنسيه وانا اكذب في هذا ايضا وانا جالس اصبحت ارى ان كل شب من الشباب يقبل الفتاة التي معه واخر يضع يده على صدرها يفرك بهه واخره تتعالا تنهيداتها وكنها تصل الى زروتها الجنسيه طبع انا لا ارى حركة الايدي من تحت الطاوله او اثناء الحضن والمعانقه غادره الشاب والفتاة التي خلفنا كان منظر الشاب وكانه مثار جدا او انه اوصل حبيبته الى زروتها الجنسيه نهضة هي ونظرت نحوي ثم نظرت انا الى جسمها عملات حرات تهندس هندامها ورحلت طلبت من الفتاة التي معي ان نتقل الى الطاولة التي كانوا عليها لان موقعها استراتيجي ونسيتكم بالكلام طلبت منها اثناء جلوسنا ان تفتح رجليها وانا نزعت حذائي وادخلت رجلي من تحت الطاولة حتى وصلت الى كسها واصبحت احرك اصبع قدمي الكبير على كسها وهي تعطيني المجال ولكن بغنج وبعد قليل حسست انها تضغط فخزيها على رجلي تعلن لي انها قد وصلت الى زروتها وانا كنت هائجا جدا لدرجة انني انزلت السحب البنطلون واخرجت قضيب وهو مغطى بغطاء الطاوله وطلبت منها ان تشاهده وبالفعل شاهدته وبعدها انتقلنا الى الطاوله المجاوره التي كان موقعها استراتيجي وعندما جلست الى جانبي واصبح ظهري الى الاخرين اخذت اقبلها وهي تقبلني واثناء تقبيلها قامت بعض شفتي لدرجة انها الالمتني وقلت لها بهدوء وتانعت الفرك والمصمصه ولكن لم استحمل الوضع نظرت الى حوليه وجدت انهم كل شخص ملتهي بنفسه وقررت ان اخرج قضيبي واضعا اجاكيت عليه كي استطيع ان استر نفسي باي وقت وطلبت منها ان تلعب به وبالفعل قامت هي بالعب به بحركات في البدايه كانت عشوائيع مما ذاد من شهوتي ثم انتظمت يدها حتى اقترب موعد القذف عندي اعطيتها منديل وقلت لها انه سيقذف صدقوني قذف بطريقة انا لم اشعر بها من قبل كان ظهري اثناءالرعشه قادر على ان يحرك الكرسي من تحتي بحركاته الااراديه وبعدها نظفت لي القضيب واغلقة السحاب وجلسنا نتبادل القبل واثناء التقبيل شعرت بها تعصني وتعانقني اكثر قترب موعد انزالها فتفاعلت معها حتى شعرت بها ترتخي انها المره الثانيه وقلت لها انني اريد ان اجيب ضهري مره اخره اخرجت قضيبي واخذت تلعب به وهنا طلبت منها ان تضع قليل من لعابه عليه وبالفعل اخذت تلعب به دون ان ينتبه احد لنا وطلبيت منها ان تمصه وبالفعل رمت على الارض حقيبتها وانزلت جسمها لتضع قضيبي في فمها وتمصه بسرعه وترتف الي وهنا استعدت هي بالمناديل من اجل القذف الذي جرى بعنف اكثرمن الاول
وجلسنا نتحدث عن موعد جنسي حقيقي في شقة صديقتها التي هي حامل وسوف تلد في بيت اهلها وزوجه مسافر خارج المدينه في عمله ياتي يوم الخميس والجمعه وقلت لها مساء نتكلم عن شروط هذا اللقاء وبالفعل حاسبت الكارسون في الاسفل وغادرت وان مندهش لما جرى معي وهي ايضا اظن انها كانت مندهشه وفي المسا ء جرى اتصال بالهاتف
الو مين معي
انا -------
اهلين
كيفك
انا جيد انت كيفك
تمام
وقالت لي انها مندهشه لما جرى معنا اليوم وانا قلت لها بتعالي انك لست سيئه و يمكن ان يكون ادائك افضل ,,, وعندها جن جنونها لانني لم امدحها وتعهدت بانها سوف تنهيني , قالت لي تعرف ان جميع الموظفات في الدائره الحكوميه تقول عنك انك مغرور وانك ايضا جميل قلت لها هم مجانيني ولا يعرفون ماذا يشاهدون انا وسيم وانا جميل انت تجعليني اصدق هذه الكذبه على هذا لا يهم وماذا يقولون لك ايضا قالت لا شيء وساد صمت لمدة دقائق وقالت لي هناك شقه جاهذه هي شقة صديقتي ليلى طبعا الاسم هذا ليس حيقيقي قلت لها ليش هي وينها مو بيتها قالت انها ذهبت الى بيت اهلها تريد ان تولد هناك وزوجها في عمله ياتي يوم الخميس واخذت تحكي لي عن قصتهم وكيف كانا يحبان بعضهما البعض وانه كان يمارس الحب على حد قولها معها وانه كانوا اهلها يسافرون وهو ياتي اليها الى البيت في القريه وقالت لي انه قام بنياكتها من طيزها وهذا مؤلم جدا ولكن تعودت عليه فيما بعد حيث اصبح يفرشيه وينيكها في طيزها قلت لها انت تحبين ان تجربي قالت بكل تاكيد قلت لها احضري معك كريم حتى يخفف من الالم قالت لا تخاف وبعدها اصبحت تحكي لي كيف قام بفتحها في الخطوبه وانها ركبت لولب قبل ان تتزوج لان اهل ليلى يسافرون او انها تذهب مع صديقتي سهام هي تنتظرهم وهم يمارسون الجنس وقلت لها هل شاهدت فلم سكس قالت لي نعم قلت لها اين قالت لي عند صديقتي التي كانت متزوجه في نفس المدينه وكان زوجها من محبين هذه الافلام حيث كان يوجد اكثر من سبعة بنات يشاهدون وقالت لي انهم اخذ بطريقة خجوله يحكون كساسهم من فوق الثياب حي تضع لك واحدة منهم مخده على فخذيها وقلت لها وانت ماذا اصابك قالت نفس الشيء ولكن كنت اوهمهم انه لا يهمني الموضوع وكنت اقوم احضر لهم الشاي واثناء دخولي المضبخ اخذت افرك كسي بعنف حتى سرحت مائه ثم رحلنا بعد نهاية الفلم قلت لها الم يكون قيه سحاق قالت لي نعم وقلت الم تلامس احدهن احدهن قالت لي لا لاننا كنا كثرواغلقت الهاتف بعد التحيه في اليوم الثاني يرن الموبايل واذا هي قالت انا اريد ان اكلمك مسائا قلت لها انا موجود في البيت مساءا وبالفعل مساء اتصلت وقالت انها تريد ان توقظني يومين الى العمل فقلت لها طيب ما في مشكله واخذنا الحديث وقالت لي انها تريد ان ترتب معي وضعية اللقاء قلت لها اتركيه على عفويته قالت لا ارجوك اريد منك ان تقبلني عند الدخول وان انام على صدرك لمدة عشرة دقائق وبعدها افعل لك ما تشاء قلت لها سوف اذبحك يا شرموطه وهي اول كلمة سيء اطلقها بحقها قالت مقبوله منك لو ان شخص اخر غيرك لكنت اقتلعت عيونه وانا قرائة الكثير من القصص التي تقول ان هذه الكلمات تزيد من اثارة وشهوة البنت وفعلا كان لها اثر حيث اصبحنا ننمارس الجنس على الهاتف عن طريق التخيل قلت لها سوف ادفع قضيبي بك دفعة واحده اريد ان اسمع صوت تنهيداتك وغناجك قالت لي ما تريد سيحصل ,,قلت ان في الموضوع ان وخصوصا انني قلت لها ان المتعه الجنسيه معها ناقصه لانها لاستطيع ان ادخل ايري في كسها قالت بتقدر بس تدخل راسه قلت لها كيف قالت انها وقعت باحد المرات ونزل قطرات من الدم وذهبت الى الدكتور وقال لها انها لا تخاف لان هذا الغشاء عميق وعمقه حوالي عشره سم وهذا هراء انا اعمل بمجال الصحه واعرف فيزيولوجيات الاجسام وانه هذا كذبه كبيره ولكن جاريتها لاعرف الى اين اصل معها وذهبت الايام وانا اكلمهاا على الهاتف والح عليها ان نحدد المعد مره عندها الحيض ومره عندها ان امها مريضه ومره اخرى انها هي مريض ولا اعرف وانا اعرف انها تريد ان توقع بي في شباك حبها اظن لانها تعتقد انا ممارسة الجنس مع الحب اجمل بكثير على كل حال هذا ليس بغريب علمت انها ذهبت الى الطبيب وانها اثناء زهابها الى الطبيب زارت احد صديقاتها المتزوجاه قرب مكان الطبيب بحوالي مئة متر واتصلت من هناك على الارضي ولكن لم تجدني وبعدها علمت لي ليلا واتصلت بها قالت لي انها تريد ان تعزمني على فنجان قهوه اعتزرة بسبب العمل قلت لها ليش ما نشرب القهوه والعرق والنبيذ واي شيء في الشقة صديقتك ليلى قالت انها لا تستطيع لان صديقتها منى القريبه من الدكتور تريد ان تذهب هي وحبيبها االى شقه قرب الكفتيريا التي تريد سهام ان تجلسني بها وقلت لها اليست متزوجه قالت نعم ولكن زوجها في دوله مجاوره ولا ياتي الا كل عدة اشهر وهي شبقه كثيرا طبعا رفضت الفكره ليس لاني لا احب ان اكون ناطور لاحد بل لاني لا اريد ان يراني احد معها وخصوصا انها اكبر مني بثلاث سنوات وقالت لي اريد طلب منك قلت لها ما هو ان تتصل بصديقتي منى وان تخبرها عني انك تريد ان تعرف ماذا حدث عند الطبيب مانعت في البدايه ولكن اخبرتني انها تعرف مدى فحولتك من صوتك واذا اعجبها صوتك سوف تلتقيه خلال اسبوع كان الكطلام ممثل السيف القاطع قلت لها انت تريدين ان تكسرين راسها اليس صحيح قالت لي نعم ولكن بشرط كل ما يحدث بينك وبينها يكون اما عيني وبارادتي مفهوم ,,,,, قلت لها كما تريدين وبالفعل اتصلت بالسيده منى

واخيرا اتناكت وارتاحت

عمري سبعة عشر عاما ولم يستمر زواجي أكثر من شهر وبعد طلاقي من زوجي أدمنت أفلام الجنس كنت آخذها من زميلاتى فى الجامعة حتى حفظتها كلها وأصبحت خبيرة بكل الطرق والحركات الجنسية ولكن ينقصني التطبيق وكنت قد وصلت مرحلة لا أستطيع معها الصبر من الشهوه وكنت أطفئها بالعادة السرية , وعند سفرنا للإجازة كان عمري تسعة عشر عاما وبعد تجول وتسوق إستمر إسبوعا أنا وعائلتي قام والدي بإستئجار بستان كبير لنقضي بقية الإجازة فيه وكان في زاوية من هذا البستان غرفة للحارس وكنا كل وجبة طعام نرسل له أخوتي الصغار بالأكل وكنت ألمحه عندما يقوم أحيانا بالتجول حول البستان كان شاباً وسيما ذو جسم رائع ,, وكنت أحدث نفسي لماذا لا أذهب إليه لأستمتع به إنه لن يعرف أحد بهذا فكنت مترددة فانتظرت حتى آخر يوم لنا فى البستان لأنفذ ما يدور فى رأسي وفعلا عندما نام أهلي ذهبت لغرفة الحارس وطرقت بابه وعندما فتح لى إستغرب مجيئي إليه وأنا كذلك لم أستطع الكلام ولكني تداركت الأمر لأطلب منه أواني الأكل التى عنده فقال لي أدخلي وكأنه أحس بسبب قدومي إليه فجلست على طرف السرير لأن غرفته صغيرة وليس عنده مايجلس عليه فسألته عن إسمه فقال مازن وبدء يحدثني عن نفسه وأن عمره أربع وعشرون سنه وهو يدرس فى السنه الأخيرة من الجامعة ويأتي في الصيف ليحل محل والده الذي يخدم في هذا البستان ,, وبعد تعارفنا أخذ يسهل لي المهمة التي أتيت من أجلها فأخذ يثني على جمالي وعلى حسن جسمي وهو جالس بجانبي ويده على فخذي ثم أخذبتقبيلي في فمي حتى إنتعش جسمي وزالت عني الرهبة ثم بدء فى خلع ملابسه كلها وأمرني أن أخلع ملابسي أو هو يقوم بذلك ولكنه لم ينتظر الإجابه فقام وخلع ملابسي كلها ما عادا الكلوت ثم أنامني على ظهري وقام فوق صدري وقرب زبه ناحية فمي وكانت أول مرة في حياتي أشاهد فيها الزب على الطبيعة ,,لم أشاهد الزب إلا فى أفلام الجنس لقد كان زوجي ينيكني في غرفه أشبه ماتكون مظلمة لم أرى زبه أبدا . فقال لي مازن هل تعرفين أن تمصي ,,, ولكنى لم أجبه بل بدئت المص فورا كان أملي منذ وقت طويل هذا الزب أريد أن أذوق طعمه أريد أن أجرب كل مارأيته فى أفلام الجنس . لقد إندهش مازن من إجادتي للمص فسحب زبه من فمي وسألنى كيف تعلمت المص فأخبرته بتعلمي من الأفلام وأن أول زب أمصه هو زبه فقال لي لاعليك سوف أجعلك أسعد فتاة هذه الليلة هيا بنا نكمل مشوارنا ثم أعاد لي زبه ألحسه تارة وتارة أمصه كان طعمه غريبا على بعض الشئ ولكنه مميز,,, ثم أخرج زبه من فمي وقرب خصيتيه من فمي فعلمت أنه يريد أن أمصهما فبدئت بلحسهما ثم أدخلت واحده في فمي أمصها وأشدها إلى الخارج,,, وهو يثني على طريقتي فى المص ويصفني بالمحترفة ,,فأخرجت خصيته من فمي وبدئت بالثانيه أعمل بها مثل عملي بالأولى ثم أدخلت خصيتيه كلهما في فمي أمصهما حتى قال لي يكفي هذا ,, قومي من على السرير وطلب مني أن أمص له وهو واقف فوقفت على ركبتي وبدئت أمص زبه وهو يدفع بزبه داخل فمي ويقول أدخلي أكبر قدر منه داخل فمك فتذكرت ما رأيته فى بعض الأفلام وكيف أن بعض الفتيات تدخل كل الزب فى فمها ولكنى لم أقدر ,, أحس أني سوف أتقيأ فكنت أمص تقريبا ثلث زبه فقال لي مازن لا عليك هذه أول مرة وبعد فترة سوف تكونين قادرة عليه كله . ثم بدء مازن تزداد تأوهاته فعلمت أنه سوف ينزل منيه وكنت أفكر أين سوف ينزل منيه هل على صدري أم على وجهي أم في فمي فكنت متشوقه لأن أذوق طعم المني وأشربه لأعرف سر حب الفتيات لشرب المني كمافي الأفلام التى رأيتها . فأحببت أن يقذف بمنيه داخل فمي وفعلا أمسك رأسي بيديه لأتوقف عن المص وزبه لازال في فمي ثم بدء يضخ منيه فى فمي كانت كميته كبيره وساخنا جدا وهو يقول إشربي الحليب فبدئت بشربه كله ,,كانت تفوح منه رائحة مميزة زكيه وطعمه يميل إلى الملوحة قليلا ولكن تأثيره على جسمي أكبر مما توقعت لقد أثار فيني شهوة عارمة لم أذق مثلها في حياتى ورائحته بدئت تفقدني صوابي . فلما توقف زب مازن عن قذف المني أخرجه من فمي وطلب مني مص رأس زبه لأسحب ما تبقى من مني فى داخله فوضعت رأس زبه بين شفتاي وبدئت أرضعه كطفل يرضع من نهد أمه ومازن يضع أصبعين حول زبه ويقوم بعصر زبه داخل فمي يبدء من خصيتيه حتى تلامس يده شفتاي ثم يكرر هذا عدة مرات وهو يقول لي هل بقي شئ داخله دعيني أتأكد,, ثم أخرج زبه من فمي وناولني خصيتيه أمصهما وهو يضغط على زبه بيده ليتأكد من عدم وجود مني بداخله ثم قال لي هل أنت عطشانه إلى هذه الدرجة لم يبقى فيه ولا قطرة . ثم أخذ بيدي وقال حان دوري لأذوق عسلك تعال إلى السرير ثم جعلني أنام على ظهري وأتى بين رجلي ثم مال علي يقبل جبيني وعيني ووجنتي وتوقف عند فمي طويلا يمص شفتاي ويمص لساني و يقول مازحا وهو يضحك ما هذا العسل الذى أذوقه فى فمك هل هو طعم فمك الحقيقي أم طعم زبي قبل قليل ,, ثم بدء يتدرج بالنزول لحسا بلسانه عبر رقبتي حتى نهداي الذين أرهقهما مصا ولحسا وضما بيديه حتى جن جنوني من الشهوة وأنا أقول له هيا يا مازن نكني بسرعة وهو يقول ليس بعد لم أنتهي منك,, ثم نزل على بطني حتى وصل إلى سري وأدخل لسانه يلعب به وأنا أتأوه من الشهوه ثم غادره إلى كسي الذي كنت قبل أن آتي إلى مازن قد حلقت كل شعره حتى أصبح ناعما ,, فبدء بتقبيله وهو يقول لي الآن بدء العمل ثم بدء يداعبه بطرف لسانه ويمص بظري بين شفتيه ويدخل لسانه في فتحته وهو يتغزل بكسي ويشيد بطعمه فكان كلامه يثيرني زيادة على ماأنا فيه حتى أحسست أني أعيش في عالم آخر وبدئت أتمايل يمينا ويسارا وهو يقول لي لاتتحركي لم أشبع من كسك وأنا أقول يكفي لاأتحمل سوف أموت ,, وتحت إلحاحي رفع رأسه من بين رجلي ووضع رجلي على كتفيه وقرب زبه ناحية كسي وبدء يدعك زبه على كسي ثم مال علي يقبلني فى فمي وضغط بزبه ليدخل في كسي حتى آخره منهيا معاناتي الطويلة ,,ثم بدء مازن يتكئ على يديه وهو ينيكني حتى وصلت ركبتي عند رأسي ,, ولا أسمع سوى صوت خصيتيه تظربان بكسي . ثم أفلت رجلي مازن وهو يقول هل نغير من الوضع فأشرت برأسي فأخرج زبه مازن من كسي وتقدم به نحو فمي وهو يقطر من ماء كسي وقال إن زبي يريد أن ينام هل لك أن توقظيه قليلا فبدئت بمص زبه ثم قال بالمناسبه أخبريني أيهما ألذ عسل زبى أم كسك فقلت أنت ما رأيك قال أن عندي عسل كسك ألذ ,, فقلت أريد أن أجرب كل شئ . ثم عاد لينيكني من جديد وبقوة أكبر ثم سحب زبه وناولني إياه لأمصه ,, وهو يقول ماأحلى التنقل بين كسك وفمك ,, ثم نام على ظهره وقال إركبي فوقه فقمت وجلست عليه ووجهي ناحية مازن وهو ممسك بنهدي يعصرهما ويفرك بأصابعه حلمتاهما وأصبحت أنا التى أنيك مازن أرفع جسمي وأنزله على زبه . ثم قال لي لنغير إلى وضع آخر فقمت من فوقه وقام واقفا وقال لي مص زبي لقد أغرقتى زبى بماء كسك فمصيت زبه حتى قال لى مازن يكفى كيف تريدينني أن أنيكك ,, فقلت أريد أن أجرب الطريقه الفرنسية فناكني على ماطلبت,,, ثم قام عني وقال نامي على ظهرك ثم أتى فوق صدري وجلس على نهدي وأمرني بمص زبه ثم وضع زبه بين نهدي يفركه بينهما ,, ثم بدء يتغزل بعيني وأنا فعلاً أملك عينين واسعتين وجميلتين فقال لي أريد أن أكحل عينيك بزبي فقلت كيف قال سوف أقطر فيهما من المني فقلت ولكن .. قال لا تخافي لايضر ,, أليس عندما تستحمين يدخل فى عينيك الشامبو وهو مادة كيميائية وهذا المني ماء طبيعي مفيد للجسم ,, سوف يكسب عينيك جمالا ولكن لاتغمضي عينيك دعيهما مفتوحتين ثم بدء يمرر زبه على شفتي وعلى وجنتي وبدئت ألاعب زبه وخصيتاه بلساني عندما يمران فوق شفتاى وهو يتأوه ثم رفع زبه بيده وقربه من عيني اليسرى فنطلقت منه قذيفتين متتاليتين إستقرتا بداخل عيني فأغمضت عيني وهو يقول إفتحيهما فلما فتحتهما إذا بقذيفه فى عيني اليمنى تتبعتها أخرى ,, وأنا أقول له يكفى يامازن ... فقال نعم لم أتوقع أن تكون قطرات المني بهذه الكميه نعم يكفى لقد إمتلئت عيناك .,, لكن دعيهما مفتوحتين . وأنا لا أكاد أرى وجه مازن . ثم بدء يوزع بقيت منيه على وجهي و بدئت أتذوق طعم المني في حلقي . لقد تسرب المني من عيني إلى حلقي . ثم قال لي مص زبي كما في المرة الأولى فرفعت رأسي قليلا ووضعت رأس زبه بين شفتي أرضعه وهو يعصر زبه حتى لم يتبقى فى داخله شئ من المني ثم قال لي أغمضي عينيك بقوه حتى يخرج المني منهما وبدء يمسح المني عن عيني بإصبعه ويدهن ويوزع المني على وجهي وهو يقول هذا الكريم الطبيعي يحتوي على الفيتامينات سوف يجعل بشرتك ناعمه وصافيه أتركيه حتى يجف . ثم ناولني يده لأمص أصابعه المليئة بالمني ثم تركني مستلقيه على السرير وذهب ليستحم وعند عودته من الحمام قال هل تريدين المزيد فقلت نعم ,, فقال لا ولكن لنكمل في الغد ,, فقلت في الغد لن تجدني سوف نغادر . فكأنه صدم لهذا الخبر فقال إذن نامي على السرير فأتى فوقي زبه ناحية فمي ورأسه ناحية كسي فبدء يلحس كسي وأنا أمص زبه ثم أخرج زبه من فمي وأدخل خصيتيه في فمي ونزل بجسمه على وجهي فأصبحت لا أستطيع الحركه ولاإخراج خصيتيه من فمي وكان قصده منعي من الصراخ ثم بدء يدهن خاتمي بماء كسي ويدخل إصبعه في مكوتي عدة مرات وهو يلحس كسي حتى إطمئن إلى أن مكوتى أصبحت مفتوحة وتستطيع حمل زبه ثم نهض من فوقي وقلبني على بطني ورفع مكوتي بيديه ووضع زبه على خاتمي وهو يقول لا تشدي جسمك بل كوني طبيعية سوف ترتاحين بعد قليل ثم أمسك نهدي بيديه ودفع زبه فى مكوتي مرة واحده ثم إستلقى علي وهو لا يحرك زبه وقال لي لم أعلم أن مكوتك أشبه ماتكون فى فرن إنك سوف تقضيني علي ثم بدء يخرج زبه حتى إذا وصل للنهايه أعاد إدخاله بالكامل ثم رفع جسمه عني وبدء ينيكني بسرعه ولكنه لم يأخذ وقتا حتى أفرغ منيه في مكوتى ثم قام عني ليستحم وأنا ممدة على السرير منهكة . وبعد خروجه من الحمام,,,, قال لقد جربنا كل شئ ,,,ولكن زبي لم يشبع منك هيا جربي مصه للآخر ,,, وسوف أساعدك الآن زبي شبه نائم تستطيعين إدخاله فى فمك كله .. وفعلا بدئت بإدخال زبه كله وهو يشيد بفعلي ويطلب مني المزيد ثم قال ,, تعالى نامي على السرير ثم سحبني حتى بدء يتدلى رأسى من حافة السرير ثم قرب زبه من فمي وبدء هو بإدخال زبه وإخراجه وزبه يزداد صلابه وهو يدفع بزبه فى فمي لتلامس خصيتيه شفتاي واستمر على هذه الحاله ثم قام عني وأرجع رأسي للسرير ونام فوقي بالعكس زبه في فمي ولسانه في كسي وأخذنا وقتا طويلا على هذه الحالة حتى شبعت من اللحس ثم نهض وبدء يدعك زبه وخصيتيه على وجهي حتى بدء مازن يئن من الشهوة وقرب منيه من النزول رفع زبه بعيدا عن وجهي وقال لي دع فمك مفتوحا للآخر ثم بدئت تتساقط قطرات المني داخل فمي لكن لم تكن كثيرة كالسابق فلما توقف بدئت أعصر زبه وأمصه لآخر قطره لأني أعلم أني لن أذوقه مرة ثانية . ثم مال علي يقبلني ودخل ليستحم وأنا لبست ملابسي وهرولت مسرعة إلى غرفتي لأن نور الصباح بدء يظهر . ولأن موعد المغادرة قد حان,,,, ولكن أكبر غلطة في حياتي أنني أخرت اللقاء إلى آخر يوم من الرحلة

فلاحه من اوروبا

الفلاحه
من عادات الناس وخاصه من الاصول الريفيه تخزين السمن البلدي بالشتاء والصيف . وكانت تمر علينا بالشتاء فلاحه عندها بنت كانت صغيره البنت شقراء كانها مولوده باوربأ . البنت كانت جميله بس مش نظيفه . كنت دائما انظر للبنت وهي كانت صغيره بسن 12 عاما واتعجب من الجمال اللي من غير ثقافه.
كانت والدتي تتعامل مع الام دائما وكانت الفلاحه تحضر لنا الزبد البلدي الاصلي من داخل الصعيد الجواني . ونظرا لكبر سن والدتي كانت الفلاحه الام تتواجد يوم باكمله حتي تسيح الزبد وتصفيه وبيكون سمن رهيب بخلي للاكل طعم ورائحه وصحه .
كنت انا انظر للفلاحه علي انها ست مكافحه وبتحاول تخدم امي المريضه .
مرت الايام وتخرجت من الجامعه ودخلت الجيش .
وبيوم اجازتي من الجيش وجدت الفلاحه الام . ورحبت بيها . وفي وسط الكلام سالتها عن بنتها الصغيره قالت دي مش صغيره دي كبرت الان وعرسها الشهر القادم واحلوت ولفت وادورت حسب كلام الفلاحه وخطبها ابن عمها حسب شرع الصعيد هناك . ان لحم البنات لازم ياخد من داخل العائله
انتهت السنه وخلصت الجيش وكنت بالبيت طول الوقت منتظر عقد عمل للسفر للخارج او العمل باحد الشركات الاستثماريه .
امي زاد عليها المرض وكنت بلبس علشان اخرج . فقالت انتي رايح فين ده الست بتاعه الزبده جايه ولازم تنتظرها علشان تقف معها بتسييح الزبده . قلت ايه ده انا لا اعرف بالزبده ولا بتسييح الزبده .
المهم جلست مجبور وانا انتظر الفلاحه وامي دخلت السرير . وبعد شويه دق جرس الباب . وهناك افاجئ بشابه لابسه ملابس الصعايده وسلمت علي كانها تعرفني ازيك يا استاذ احمد . انتي مش عارفني قالت هي قلت مش واخد بالي قالت انا هنيه بنت الست ام هنداوي بتاعه الزبده . ونزلت القفه اللي علي راسها .
انا محطتش ببالي ورحبت بيها . المهم قالت فين الحلل . نزلت الاغراض بالمطبخ وقلعت العبايه السوداء والطرحه وخرجت تسالني علي كبريت تولع بيه الغاز .
وافاجئ ببدر منور صبحان من صور . البياض والجمال الطبيعي الخالي من الزواق والمكياج وعندها افتكرتها . وقلت لها انتي كبرتي ئوي يا هنيه . انتي تزوجتي قالت اه من سته شهور وزوجي راح الخليج .
المهم انا بعد ماكنت متضايق من الجلوس بالبيت . كنت فرحان ئوي ئوي اني بشوف بنت جميله .
كانت لابسه ملابس فلاحي مقفله بيها جميع منافز جسمها يعني مافيش خرم ممكن اشوف منه حاجه غير الوجه المنور . عيون خضراء ووش ابيض ناعم وندر من الاكل الطبيعي وعدم استعمال مساحيق التجمل .
كنت انظر لها وانا ابتسم وهي كذلك قالت لي انت كبرت يا استازززز وده نطقها لكلمه استاذ بالفلاحي . عقبال العروسه قلتلها لو كنتي انتي ماتجوزتيش كنت تزوجتك
قالت معقوله يا استاز احمد تتزوجني انا؟؟ ده انا فلاحه غلبانه وجاهله انت عاوزلك ست متعلمه متلك احنا غلابه . قلتلها و**** انتي بجمالك ورقتك احلي واحده بالدنيا . قالت معقوله مافيش بالجامعه بنات حلوين ؟؟؟ قلتلها بس جمالك ده احلي منهم كلهم كلهم جمال مصطنع بس جمالك انتي طبيعي .البنت راحت بالكلمتين ..والكلام الحلو يلين الحديد وخاصه لو بنت سازجه بتصدق بسرعه.
قلتلها انتي وشك طعم وجميل ورقيقيه وكله انوثه وهي وشها يحمر خجلا . وانا ازداد غزل بجمالها بس انا حقيقي كنت بقول الحقيقيه وكان اعجابي بيها سخن جدا جدا يعني البنت لازم تصدق الاعجاب وخاصه انها لم تسمع الكلام ده من قبل .
ا كنا بالمطبخ وكانت واقفه بالمطبخ باللبس الفلاحي وكنت حاسس ان جسمها رهيب باين من فوق الجلابيه الفلاحي . حسيت ان زوبري بقي متر للامام . قلتلها نفسي اعرف شئ . قالت ايه؟؟؟ انتي وانتي مخبيه شعرك جميله طيب لو شعرك كمان بان وشك ح يبقي ايه . قالت ماتكسفنيش يا استاذ احمد بئي انت كلامك حلو انا حبيت كلامك ئوي ئوي اول مره حد يقلي كده . قلتلها وزوجكك قالت مابيقلش شئ . قلتلها يعني زوجكك بيتزوج بس ومابيقول شئ .ضحكت وقالت نصيبي بئي....
اه لو انتي مراتي اصبحها وامسيها وانيمها باحلي كلام الغزل اللي يستاهل جمالها ورقتها . البنت ساحت شويه قلتلها تعرفي نفسي بايه قالت ايه ؟؟؟؟ اشوف شعرك قالت لالالا لحسن الست ام احمد لو شفتني ح تزعل مني. قلتلها ماتخفيش ؟؟ هي تعبانه ونايمه ولو عاوزه شئ ح تنادي عليا . قالتي لالالا بلاش يا استاز احمد ؟؟؟ لحسن والدتك تيجي ؟؟؟ اول ما قالت كده عرفت انها ليها مزاج بس خايفه . المهم قلتلها اسمعي ؟؟؟؟؟؟؟
بصراحه انا حبيتك ونفسي اشوف شعرك وماتحرمنيش من جمالك .ح اقولك طريقه انتي اقلعي الايشارب بالحمام ولو حد جه ابقي خشي كانك بتعملي حمام والبسيه .قالت بلاش يا استاز احمد ارجوك بلاش مش عاوزه فضايح . قلتلها جربي ولو ماعجبك البسي تاني . انا شدتها من ايديها واخدتها علي الحمام . وحاولت افك الايشارب وهي تتمنع هي نفسها بس خايفه .
المهم انا ابتدات افك الايشارب وهي تميل بوجهها من الكسوف للاسفل . كانت مكسوفه مني بس بمتعه وحب . انا حسيت انها فرحانه اني انا بالزات اللي نفسها اكلمها .
المهم هي لابسه ايشرب فوق ايشرب فوق ايشرب مش عارف ليه . واخيرا وصلت الي الايشارب الاخير ولما نزعته شعرها كان ناعم واصفر نزل علي خدودها كما ينسال الماء بالشلال رهي رهيب . انا شفت كده اتجننت . وحطيت ايدي علي شعرها وقلتلها ياااااااااااااااااااااااه انتي جميله بشكل يابخته زوجكك . قالت هو فين زوجي الان مسافر باخر الدنيا ده حظي من الدنيا . قلتلها ده حظي من الدنيا اني انا اللي اشوفك الان . وبوستها بخدها ماقالت شئ . مسكت وجهها وبوستها والبنت ولعت وراحت وقالت اح اح احمد حرام ماما تيجي قلتلها ماتخفيش وروحت واحد واحده تانيه وزوبري شد للامام وحسيت ان البنت خلاص جسمها فرهد وحسيت ان البنت ولعت من البوسه .
حطيت ايدي علي بزازها وهي ترفعها وانا لا استسلم لمطالبها بالتوقف . وكل شويه تقول ماما تيجي .المهم زنقتها بالحائط . وزوبري كان بالظبط بكسها وهي بالتالي من النشوه دفعت كسها باتجاه كسي الي ان البنت ابتدات بالاستسلام شبه الكلي . المهم حاولت ارفع البيه وهي تقول لالالالا حرام حرام وانا مستمر . المهم وصلت الي كسها بالعافيه . وكانت لابسه كيلوت قطن ابيض بتاع الفلاحات . وحطيت ايدي علي كسها من فوق الكيلوت كان مبلول بطريقه رهيبه كانها جلست بالماء .
المهم روحت زانق علي كسها من فوق الكيلوت وهي تتنفس بطريقه غريبه صدرها اخد بالتنفس لاعلي واسفل وكانت ولعه ولعه .ومسكت كسها بطريقه رهيبه كان كله بكفي وكان كبيرومليان.
وانا زانق فيها قالت تعرف احمد انا بحبك ئوي ئوي من زمان من يوم كنت طفله واتمنيتك تكون زوجي . انا بصراحها اخدت شفايفها وابتدات امص شفايفها الحمر الناعمين وازود العيار اكتر واكتر.
المهم انا خلاص حاولت انزل الكيلوت ودي مسكه فيه بايدها وسنانها ولا يمكن تستسلم . وانا ازنق فيها اكتر واكتر . المهم حاولت ادخل ايدي من جانب الكيلوت وهي لا تستسلم . واخيرا وصلت لشفايف كسها وكانت مليانه خيوط بيضا وحسيت ان ايدي لزجه جدا جدا من حمم كسها . البنت لما وصلت لكسها تاوهت واستسلمت ونزلت يدها لتحت وحسيت انها بتفشخ رجليها . المهم انا بسرعه روحت منزل الكيلوت ونزل لحد قصبه رجلها وانا لم اصبر وكنت خايف ترجع بكلامها . المهم فتحت رجلها وكان زوبري شادد شده منيله . وحطيت زوبري عند باب كسها ووصلت الراس لفتحه الكس ودخل بسهوله عجيب من حممها اللي كانت مليه الكس . واخدتني بين فخدها وحضنتني وكانت هي اقصر مني كنت مضطر الي ان اتني ركبتي شويه علشان اعادل المسافه . وهنا اخدت بنكها . وهي تتاوه وهي كاتمه صوتها لحد يسمعها . وانا خلاص تعبت من الوضع . المهم انا لفيت وشها باتجاه الحائط ودفعت طيظها للخلف وكانت طيظ ناعمه باستثناء بضع حبوب حمراء . كانت فلقتي طيظها ناعمات كالحرير مش معقول جمال طبيعي الطبيعه هي اللي عملته .ماكنتشمصدق جمالها .
المهم اخدت بنكها بالوضع ده وهي تقولي بحبك بحبك بحبك .
قلتها انتظري شويه وجريت علي غرفتي وجبت بطانيه . وبسرعه البرق فرشتها علي الارض قالت لحسن والدتك تيجي وكنت عارف انها بسابع نومه . ولا تقوم الا نادرا .
المهم نيمتها علي الارض ورفعت رجلها علي كتفي ودفعت زوبري بكسها وكتفتها بزراعيني وحطيت شفايفي علي شفايفها وكان الموضوع افتراس رهيب .
المهم كنت حاطط براسي اني ما اجبش الا خارج كسها حتي لا تحمل . والبنت كانت متعه متعه غير طبيعيه . عمري ماتمتعت كما تمتعت مع هنيه الفلاحه بغض النظر عن رائحه الجبنه والزبده اللي كانت تملاها . المهم اخدت انيكها كتير وهي تقول لي الزبده تتحرق
استني اشوف السمنه وراحت وانا جالس علي البطانيه المفروشه بالحمام . وهي تاخرت . ورجعت المطبخ ولقيتها لبست ملابسها وجلست علي الكرسي بالمطبخ . قلتلها ايه ده انا منتظرك قالت خلاص استاز احمد انا خايفه . قلتلها من ايه قالتي لحسن حد يجي قلتها يعني انتي خايفه وانا ما بخفش . لولا انا واثق ان مافي حد يجي كنت انا ما عملت شئ .
المهم البنت كانت جالسه ولا تستطيع النظر بعيوني . قعدت اتحايل واسيح بيها . واخيرا قالت اسمع بسيبك تعمل بس واحنا واقفين ومش ح اقلع ملابسي كلها .
المهم قلت احسن ممافيش . المهم هي قلعت الكيلوت او بالصعيدي اللباس . وانا اخدتها تاني علي الحمام علي الواقف وهي كانت بتستمتع بزوبري وقبلاتي . المهم اناتعبت من الوقفه . روحت منزلها علي البطانيه ونيمتها بوضع الكلب ورفعت الجلبيه علي ظهرها وكان منظر رهيب . وحطيت زوري بكسها وكانت الخيوط البيضاء بتنزل بطريقه غريبه . وكان زوبري سخن جدا من المنظر الرهيب . وقعدت نازل رايح جاي متل المكوك وهي فجاه ارتعشت ونامت علي وشها من التعب وانا ازددت بالتحرك بكسها واخيرا حسيت ان لبني ح يندفع وهنا حطيت راس زوبري بايدي واللبن غرق ايدي لدرجه ان نقط من لبني نزلت علي ظهرها . المهم روحت غسلت ايدي . ومسحت ظهرها واخدتها بين احضاني وقلتلها بحب وبوستها وهي تقول انا كمان بحبك.
جلست معها اتكلم وفجاه سمعت جرجس الباب . وكان افراد من العائله جايين يزوروا والدتي . المهم انا بصراحه كنت عاوز اعمل مره تانيه بس تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن .
ساحت الزبده وساحت هنيه وساح لبني وانتي يوم نيك رهيب ورجعت هنيه الي بلدها بالصعيد. وكل مره اكل من الزبده كنت اتزكر نيكه فلاحي علي نار الزبده. كانت الزبده بتسيح علي فرن الغاز وهنيه بتسيح من كلامي .اتمنيت انيكها تاني وتاني وتاني...........كله طبيعي
مرت سنين وسافرت الي الخارج وبعد عشر سنوات رجعت بيت الاسره. كنت اتزكر زكريات الطفوله والشباب ببيتنا الكبير .حسيت بالوحده والغربه . وفجاه رن جرس الباب . فتحت الباب لاجد واحد طخينه وعيل علي ايدها وعيل علي الارض وعيل ببطنها . ولما بصيت بالوجه لقتيها هنيه والزمن خلاها مثل الكره الارضيه طخينه ومدوره . من الخلفه والاولاد. قلت ياساتر ايه الي غيرك كده . قالتلي ازيك يا استاز احمد انا جايه فقط اسلم سلمت وراحت. راحت هنيه وراح جمالها بمرور الزمن

زملاء العمل قصه سكس

لم أكن سعيد بها يوم تم تعيينها. لم أجري لها مقابلة، و لا أعرف شيئاً عن ماضيها الوظيفي... فجأة وجدت رئيسي المباشر يدعوني إلى مكتبه... و كانت هناك في كامل أناقتها التي تظهر جمالها رغم كبر سنها...
كنت قد رأيتها من قبل مع زملاء آخرين يعملون في شركة أخرى... قابلتهم في العديد من المؤتمرات و الندوات. و حينها تذكرتها في الجامعة... لقد كانت من أجمل فتيات الجامعة آنذاك إلى الحد الذي جعل الكثيرين من الشباب يرهبون حتى محاولة التقرب إليها... أما أنا، فقد كنت أسبقها بعام دراسي و كنت على علاقة بأخرى أهتم بها و تهتم بي كثيراً، فلم أكن ألقي إليها بالاً أو أضعها في حساباتي.
مرة أخرى أفقت من الذكرى على صوت رئيسي يقول: "الدكتورة ناهد ح تكون معاك و تحت إدارتك، و ح تبدأ العمل من بكرة على طول". هززت رأسي مضطراً للموافقة... فلقد أجرى هو المقابلة الشخصية لها و قبلها، فماذا عساي أن أقول؟
رغم أن الفارق بيننا سنا و أقدمية في التخرج هو عام واحد، إلا أنني كنت في مركز أعلى منها بفارق نظراً لشهاداتي العليا و دراساتي العديدة بعد التخرج، و خبرتي النادرة داخل البلاد و خارجها. فلم تكن لتنافسني في شيء و لم لتطمع حتى في أي وضع أفضل مم تم تعيينها عليه.
و طبعا وصل إلى مخيلتكم الآن تصور تقريبي لسننا... فلسنا الشباب الصغار الذين تجرفهم تيارات المشاعر و الشهوانية... لكننا في شننا هذه نبحث عن سد احتياجات نفسية و جسدية لا مناص من إشباعها...
مضى وقت غير قليل و أنا غير مقتنع بتعيينها أصلاً ، و هي تحاول إرضائي من أجل المحافظة على الوظيفة. كنت جاد جداً معها ، أحاول أن أكون مهذبا ، و أقول لنفسي أن لا ذنب لها، فما حدث كان خطاً إدارياً و ليس من ناحيتها. كان تعيينها أيضاً مبكراً جداً و أحيانا لا يكون لها عمل تقوم به... فتأتي إلي تعرض استعدادها للقيام بأي عمل أو أية مساعدة حتى تظهر أنها ذات فائدة.
و مع الوقت بدأ شعوري نحوها يهدأ حيث شعرت أن بداخلها حزن دفين...
و ذات يوم طلبت الانصراف فجأة حيث وصلتها مكالمة هاتفية تفيد بأن زوجها مريض جداً و في حالة خطيرة. سمحت لها بالمغادرة على الفور، بل أنني أرسلت معها سيارتي و سائقي ليوصلها. علمت من سائقها أنها تسكن في نفس منطقتي بل على بعد حوالي الكيلوين فقط.
في اليوم التالي طلبتها إلى مكتبي و سألتها عن حال زوجها ... كان يبدو عليها تعب شديد ، و قالت أنها تقريباً لم تنم في ليلتها السابقة. و طمأنتني بأن حالة زوجها الآن مستقرة. قالت أيضاً أن زوجها مريض بالقلب منذ فترة، و من سخرية القدر أنه هو نفسه طبيب متخصص في أمراض القلب. و هذا مما يزيد حالته لأنه يعرف كل ما يمكن أن يحدث في حالته من تطورات.
و لكي أكسر حدة الجدية و الحزن في الجلسة، قلت مسرياً عنها: "آه ... عرفت دلوقت... هو متخصص قلب و عشان كده هو اللي قدر على قلبك من زمان"
ضحكت بنعومة و دلال و قالت: "لا، لا... ده مش تخصصه خااالص" و نظرت إلي في عمق عيني نظرة لم أفهمها وقتها و سرحت فيما تقصد من تعليقها... ثم قالت: "أنا متشكرة جداً على اهتمامك بي" قلت لها: "فين الاهتمام ده؟ أنا ما عملتش أي حاجة" قالت : "لأ إزاي؟ هو فيه حد بيسأل في حد اليومين دول؟" قلت: "أنا دايماً تحت أمرك"... و أكملت: "لكن قولي لي... هي دي أول مرة جوزك يتعب للدرجة دي؟" قالت: "لأ من زمان و هو تعبان زي ما حكيت لك... و ممنوع من حاجات كتير عشان تستقر حالته.. و مش دايما يسمع الكلام... و حتى لو سمع الكلام... برضه من وقت للتاني تيجي له أزمات زي دي. ده حتى مش بيشتغل من فترة لأنك مل بقاش قادر... عشان كده أنا لازم أستمر في الشغل باستمرار... يعني كتير بأحس إني أنا الراجل... من نواحي كتير مش بالاقي أنوثتي... لكن أعمل إيه؟ النصيب كده" من وقتها شعرت أنها محرومة أيضاً من الجنس لا محالة... و دار في ذهني حديث مع نفسي... لكل ظروفه... فأنا أتمتع بصحة جيدة، و زوجتي أيضاً ، لكننا لسنا على وفاق منذ سنوات، و نعيش معا تحت سقف واحد من أجل أطفالنا فقط... و أصبحنا لا نطيق الجنس معاً... حتى خلت في بعض الأوقات أني فقدت كل قدراتي... أم تراني زهدت النساء؟ لم أكن أدري على وجه التحديد.... ...
و بعد هذا اليوم تغير أسلوب كلامنا سوياً و أصبح هناك المزيد من القرب و التقرب و أصبح الحرج بيننا أقل بكثير عما مضى... حتى رسائلنا على البريد الإلكتروني... كانت أولاً تتعلق بالعمل فقط، أو على الأكثر تبادل طرائف أو حكم كما يفعل الجميع بتحويل ما يعجبهم من رسائل. منذ ذلك اليوم تغير هذا شيئا فشيئا... و الغريب أن هي من بدأت بذلك: أرسلت إلي نكتة خارجة معنى و لفظاً... و عندما رددت عليها بتعليق يوضح أن ذلك أعجبني، كنت أتصور أنها ستدعي أن النكتة أرسلت خطاً و أنها لم تعني ذلك أو... أو... غير أن ذلك لم يحدث، و على النقيض بدأنا كلانا في تبادل مثل هذه النكات و الأحاديث الخارجة على البريد الإلكتروني، ثم بدأت "أحشر" في كلامي معها وجها لوجه مثل تلك الألفاظ الخارجة ... و لم تبدي لي أي حرج مرة واحدة... و تدريجيا اعتاد كلٌ منا على الآخر و أصبح جو العمل أكثر إمتاعا و أكثر انسجاماً.
إلى أن جاء ذلك اليوم... كانت مجهدة و لم تنم جيداً و كنا نشرب القهوة في مكتبي و نتجاذب أطراف حديث ودي لا علاقة له بالعمل. و أثناء الحديث بدأت تشد عضلاتها و تمد جسدها الرشيق الممشوق كقطة فاقت لتوها من نعاسها و تمطت في كسل لذيذ... حركت يداها إلى أمام بطنها، و شبكت أصابعها... ثم حركت ذراعيها و رفعتهما إلى ما فوق الرأس ثم إلى الوراء و أبقيتهما كذلك للحظات... شدت تلك الحركة جزعها و أظهرت رشاقتها... بل أبرزت ثدييها كما لم أرهما من قبل..
و للمرة الأولى أدركت الحجم الحقيقي لثدييها الجميلين... و استدارتهما التي تشبه بنات العشرين...
و يبدو أن بدت الدهشة على وجهي، فقالت لفورها: "مالك؟ فيه إيه؟ سرحان في إيه؟ قول على طول من غير ما تفكر" فقررت فوراً استغلال الفرصة و كأنني لم أعني ما أقول... قلت: "أبداً .. مش سرحان و لا حاجة... بس أول مرة آخد بالي أد إيه جسمك حلو..." قالت: "يا سلام... فين اللي حلو ده؟ مرسي على المجاملة على أي حال... كلك ذوق" قلت: "لأ بجد... جسمك يجنن... انتي مخبياه تحت اللبس الواسع اللي بتيجي بيه الشغل ده" إحمر وجهها قليلاً و حولت وجهها بعيداً عن وجهي ثم قالت في استحياء: "مرسي... لكن ايه اللي بان من جسمي عشان تلاحظ للدرجة دي؟" قلت لها : "إعملي نفس الحركة بتاعة مد الذراعين لأعلى مرة تانية و أنا ح أقول لك" و في أثناء شد ذراعيها لأعلى، تحركت من مقعدي فوراً متجهاً إليها... أمسكت بيديها في وضعهما، كمدرب يوجهها رياضياً قائلاً: "أيوه... خليهم كده... شوفي بطنك مشدودة إزاي؟" و لمست بطنها براحة يدي فانتفضت في حركة كمن مسته الكهرباء ... رفعت يدي ممن على بطنها و أكملت حديثي: " و صدرك... شوفي أد إيه مشدود و مدور؟" و هنا كنت قد وصلت إلى ما وراء مقعدها، و وضعت كلا يدي على ثدييها مباشرة... قالت بصوت يشبه الأنين كمواء هرة :"لأ ... أرجوك ... بلاش كده... " غير أنها لم تحاول إبعاد يدي أو حتى إنزال ذراعيها، كمن شلت حركتها و لم تعد تدري ماذا تقول أو تفعل... لم أعر كلامها اهتمام... و بدأت أدلك ثدييها معا برقة و نعومة... ثم بحركة دائرية سريعة تارة ثم بطيئة تارة أخرى... لكن برقة و دون فرك مؤلم... رفعت رأسها إلى أعلى و مدت ركبتيها للأمام و أغمضت عينيها و لم تقل أي شيء. استمررت في تدليك ثدييها و بدأت أزيد الضغط قليلاً و ملأت كفي بهما... ثم أخذت أمسكهم بالتناوب فعندما أزيد الضغط على الأيمن أخفه عن الأيسر و العكس بالعكس... تطاولت أناتها... "أوووه .... آآآه ... أأوووف.... أرجوك .... كفاية... كفاية... مش قادرة..." و مع إحساسي باستمتاعها بلمساتي، بدأت أشعر بهياج شديد و بدأ قضيبي ينتصب مذكراً إياي بأيام الشباب التي طالما افتقدت... بدأت أحرك أصابعي حول حلماتها برقة... انتفض جسدها مرة أخرى و اطلقت "آآآآآهة طويلة" ثم قالت: "أرجوك كفاية... لو حد دخل دلوقت تبقى مصيبة" تركتها للحظة و ذهبت فأوصدت الباب... و كانت في مكانها كما تركتها... غير قادرة على أي حراك... حتى لم تفتح عينيها الجميلتين و كأنها لا تريد أن يضيع منها الإحساس الذي طالما افتقدته...
عدت إلى موقعي الأول و عندما لمست ثدييها مرة أخرى وجدتهما قد ازدادا صلابة، و قد انتصبت حلماتهما فبدتا واضحتين بالنظر و ليس فقط باللمس... وضعت إحدى يدي على صدرها تتنقل بين الثديين البديعين و تركت الأخرى تعربد كما يحلو لها... بادئة ببطنها... فتحسستها ثم بدأت أدلكها و أترك أصابعي تغوص داخل سرتها... و خافت أن يعلو صوتها فوضعت أحدى كفيها بين أسنانها و استمرت في الأنين، بل الغنج بصوت يثير قبيلة رجال من على بعد أميال... و كنت أبعد سنتيمترات فقط عن كل جزء فيها...
أمسكت بكفها مخرجاً إياه من فمها، و قربته من فمي و قبلته من ظاهره، ثم من باطنه أيضاً برقة فرسان العصور الوسطى... شدت يدها ممسكة بكفي و قربته إلى فمها، فقبلت كفي بدورها...
و لم استطع الانتظار وقتها... فانحنيت عليها و طبعت قبلة طويلة على فمها... أعادت القبلة كمن تتمنع و هي راغبة... فشددت إحدى شفتيها بين شفتي، و بدأت أمصها في رقة و رغبة عامة في آن واحد... ثم دفعت بلساني على داخل فمها، فأخذته و مصته كمن تريد ابتلاعه.... تبادلنا مص الأسن و الشفاه... ثم أمسكتها من تحت إبطيها و جذبتها إلى أعلى حتى وقفت... احتضنتها فكانت إحدى يدي في وسط ظهرها و الأخرى على طيزها تشدا جسدها إلي جسدي حتى أحسسنا أن ضلوعنا اختلطت ببعضها البعض و كأننا أصبحنا كيان واحد...
توقفت عن التقبيل للحظة لأنظر إلى وجهها الجميل لأتمتع به في هذه الحالة، حيث كنت متأكدٌ أنني سأراه كما لم أره من قبل و هو تعلوه كل تعبيرات الرغبة و الإثارة و الهيجان الذي افتقده كلانا منذ زمن...
نظرت بعمق إلى داخل عينيها، و كان لها عينان ذهبيتان... أطلنا النظر في عيون بعضنا البعض، ثم أخفت رأسها في صدري... فكان آخر ما رايته من عينيها ضوء شارد اخترقني إلى الأعماق... كشعاع تخلصت منه نجمة و هي تهرب في طيات السحاب....
تحسست شعرها الذهبي الناعم... و تركت راحة يدي تضغط على مؤخرة رأسها فجذبت رأسها إلي ملقية بشفتيها بين شفتي مرة أخرى... شعرت أنني أريد أن أتنازل عن التنفس عن أن أتركها تبتعد...
كان قضيبي في ذروة انتصابه، منتفخاً حتى حسبته سينفجر... و كنت أضغطه على عانتها... و تضغط هي أيضاً بدورها و كلما شعرت به زادت في مص شفتي و لساني... كنت أضغط طيزها إلي بقوة و أدلكها في حركة دائرية... كانت متوترة بعض الشيء في أول الأمر فشعرت بعضلات طيزها منقبضة صلبة، ثم لانت شيئاَ فشيئاً و أصبحت في ليونة وسادة ناعمة يلقي عليها الرجل كل متاعب يوم شاق طويل...
عندما استرخت تاركة نفسها لمداعباتي، بدأت أشعر بفلقتي طيزها تتباعد و تجتمع مع كل حركة، و ذهب فكري و خيالي أن تلك الحركة لابد و أن تفعل نفس التأثير مع شفتي كسها... فقد باعدت بين ساقيها تدريجيا، لست أدري هل كان ذلك بغرض الحصول على اتزان أكثر لوقفتها، أو كان بتأثير الإثارة ة الهيجان الذي عانيناه معاًً...
و تدريجيا شدت نفسها لأعلى، و شبت حتى تتغلب على فارق الطول بين قامتينا... كان هذا من شأنه مزيد من الالتصاق ... و شد أكثر للخصر و البطن... مما جعل بنطلونها أوسع... فترك ليدي المجال لتنزلق أسفل ظهرها.... و ما أن لمست الكيلوت النايلون الرقيق الذي بالكاد يغطي أجزاء صغيرة من طيزها و بدأت أتحسسها... حتى انتقضت و حاولت إبعادي عنها و هي تأن: "لأ... لأ... و آخرتها؟ .... أرجوك كفاية كده" كانت تمتم بهذه الكلمات و ما زالت شفتيها بين شفتي... مما زادني إثارة... أدخلت يدي إلى داخل الكيلوت و تحسست طيزها عارية... و يالها من منطقة جميلة مثيرة لنا اثنينا... شديدة الطراوة و النعومة... مكتملة الاستدارة ... دلكتها بكل ما استطعت من قوة و بدأت أهمس في أذنيها: "ما تخافيش... مش ح أضايقك أو أتعبك في أي حاجة... انتي كمان نفسك في كده و أكتر... أنا حاسس بيكي و حالي من حالك" قلت هذا و عدت إلى القبلات مرة أخرى.... و وصلت بيدي بين فلقتي طيزها الرائعة و لمست الخرم...
انتفضت في فزع و قبضت عضلاتها مرة أخرى... ثم مدت يدها إلى الخلف ممسكة بيدي تخرجها من داخل البنطلون... و لم أشأ أن أغضبها على الأقل في المرة الأولى فطاوعتها و أخرجت يدي... و نفس اللحظة مددت يدي الأخرى على صدرها بين ثدييها... محاولا التعامل مع أزرار البلوزة... فككت الأول فاستوقفتني أيضاً قائلة: "انت ما بتتعبش؟" قلت: "احنا الاتنين تعبانين أصلا"... خلينا نريح بعض" تركتني ألامس الجزء الأعلى من أحد ثدييها العظيمين، الجزء الذي فوق مستوى الصديرية ... و عندما حاولت إخراجه أو إدخال يدي شهقت شهقة شديدة و أمسكت بيدي بقوة و نزعتها إلى الخارج ، و قبلتها مراراً و قالت: "أرجوك... كفاية كده... ح نروح في داهية... عشان خاطري كفاية كده" قلت لها: "لكن...." قاطعتني: "و حياتي عندك... أنا بقالي سنين ما حدش جه جنبي خالص.... تعبت قوي"... قبلتها على جبينها ، ثم أخذت يدها الصغيرة بين كلتا يدي و ضغطت عليها و قبلتها برقة متناهية و همست: "على راحتك... أوعدك عمري ما ح ازعلك ابداً ".
عدلت من هندامها، و عادت إلى مقعدها أمام مكتبي، و اتخذت أنا مقعدي مرة أخرى، و تحدثنا في أشياء بعيدة كل البعد عن الجنس أو الحب أو العمل... فقط حتى نهدأ و نستطيع استكمال اليوم دون أن يلاحظ أحد أي شيء.
عادت إلى مكتبها، و لم نتحدث طيلة اليوم. و حين جاء موعد الانتهاء فاجأتني بمكالمة هاتفية ... قالت: "دكتور... السواق أخد العربية و راح مشوار و لسة ما رجعش... كلمته على الموبايل قال إن ااعربية عطلت منه في الطريق و مش قادر ييجي... أعمل إيه دلوقت؟؟؟ كل موظفين الشئون الإدارية مشيوا و ما فيش حد يدبر لي وسيلة مواصلات. حتى زمايلنا كلهم بيمشوا في الميعاد بالضبط... ممكن تقول لي أتصرف إزاي؟" قلت لها: "يعني ما فيش غيري أنا و انتي بس؟" قالت لي: "أيوة... و طبعاً بتوع الأمن ع البوابة تحت... كلهم مشيوا"
قلت: "أوكي... أنا ممكن آخدك معايا أوصلك... ما هو مش معقول أسيبك كده للظروف" قالت لي: "ربنا يخليك... الظاهر ما فيش حل تاني. لكن انت ح تتأخر و لا إيه؟" قلت لها: "لأ مش كتير... أخلص بس شوية الشغل اللي في إيدي دول و نمشي على طول... ممكن تيجي تقعدي معايا هنا بدل ما انتي وحدك كده"... قالت:
"أنا حاجي عشان أساعدك و نمشي أحسن انت ممكن تنسى نفسك في الشغل خالص" قلت: "ياللا.. انا في انتظارك" و طبعا لم يكن عندي ما يستدعي التأخير، و لكني فقط وجدتها فرصة سانحة لنكمل ما بدأنا... فمنذ كانت معي المكتب لم أستطع العمل أو التفكير في أي شيء سواها و ما حدث بيننا... كنت مليء بسعادة مراهق حصل على أول قبلة.. أو شاهد امرأةً عارية لأول مرة ... ملأ تفكيري شيء واحد: كل هذه الإثارة و المتعة و الانتصاب الذي قاربت من نسيانه... كيف لا يحدث لي مع زوجتي منذ زمن؟ و إذا كان هناك عيب بي أو مرض أو ما شابه... فكيف حدث العكس الآن؟؟؟ إذاً فالعيب ليس مني... و إني تقريبا لمتأكد أنني لو أكملت معها ما بدأته هذا الصباح لكان رد فعلي مختلف تماماً و لو مضيت في عملية جنسية كاملة لأديت أداءً كما عهدت نفسي منذ سنين مضت....
و في خضم هذه الأفكار سمعت صوتاً يهمس في أذني: "سرحان في إيه بس؟ هو ده الشغل اللي ح تخلصه عشان نمشي؟" كانت هي بالطبع... نظرت إليها بابتسامة قائلاً: "أهلاً... تصدقيني لو قلت لك إني سرحان و بافكر فيكي إنتي؟" قالت دون تردد: "أصدقك لو قلت أي حاجة" ...
قلت لها: "اتفضلي استريحي" و ذهبت نحو الباب دون أي تردد لأوصده. قالت: "أنت ح تعمل إيه تاني؟ إحنا مش اتفقنا إننا مش....." و لم تستطع أن تكمل جملتها حيث كانت شفتي فوق شفاهها تقبلها، بل تمتص رحيقها بقوة من يشرب من نبع عذب بعد عطش أيام طويلة في رحلة في صحراء مقفرة. و سال لعابها في فمي فكان لي أحلى من العسل، و تحركت كل مشاعري و أحاسيس... و بدأ قضيبي بالانتصاب من فوره... ضممتها إلي بقوة، و ضمتني هي الأخرى، و كانت تمص شفتيّ بطريقة أشعرتني أنها قررت أن لا مزيد من المقاومة و قد أطلقت لرغبتها العنان...
شعرت أنها لا تقوى على الوقوف أكثر من ذلك، فحملتها و هي ما زالت بين ذراعيّ و رفعتها لأجلسها على المكتب، و باعدت بين ساقيها داخلاً بينهما بفخذيّ ليلاصق صدري صدرها... و استمررت في تقبيلها و يداي تمرح بين ظهرها و شعرها و الجزء الأعلى من طيزها...
نزلت بقبلاتي على خدها، ثم رقبتها، و خلف الأذن ثم بدأت بالتقبيل و الدغدغة بين رقبتها و كتفها... رفعت رأسها و أغمضت عينيها و لم تقل شيئاً. و بينما أنا كذلك، تسللت يدي لتفتح أول أزرار البلوزة الحريرية الناعمة و بدأت قبلاتي تغير اتجاهها لتتبع آثار يدي في الفتحة التي تصنعها الأزرار المنفتحة واحد تلو الآخر. بعد الزر الثالث ظهر أمامي ثدييها كاملين في صديرية صنعت من "الساتان" الكحلي يظهر بياضها بشكل أجمل ، و كان يظهر من ثدييها أكثر مما يخفي... زحفت بقبلاتي إلى ذلك الجزء الظاهر و كم كان ناعماً طريا... بدأت بدغدغة ثديها الأيسر ... و لما لم تبدي هي أي اعتراض، أمسكت الأيمن بيدي اليسرى و أخذت أداعبه في رقة. بدأت تأن بأصوات حيوانية أشبهه بمواء هرة تحاول دعوة ذكور الحي كله في فصل الربيع... ربت بيمناي على طيزها قليلاً ثم تسللت تلك اليد من تحت البلوزة إلى منتصف ظهرها فعاجلت قفل الصديرية فانفتحت و تباعد شقي حزامها إلى جانبي ظهرها تحت تأثير المطاط به... و بالطبع شعرت هي بذلك و لكنها لم تبد أي اعتراض، بل علا موائها و بدأت تمتم بألفاظ غير مفهومة و لم أبذل جهداً في فهمها. كنت مازلت أقبل و أدغدغ ثديها الرائع ، فاعتدلت شبه واقفٍ و مددت كلتا يدي إلى جانبي الصديرية من الداخل، و بحركة خبير مع ضغط جانبي الثديين بحنان، دفعت بهما إلى خارج الصديرية، فاندفعا مترجرجين كسجناء فتحت لهم الأبواب بعد طول كبت و مرارة انتظار... تركتهما معلقين على الصديرية للحظات أمتع ناظري بتلك المفاتن التي فاقت كل توقعاتي... كان كل ما فيهما منتظم بشكل يثير التعجب، بل الجدل... فكانا يميلان للاستطالة حيث كانا كبيرين نسبياً أو لنقل "فوق المتوسط" و الجزء الأسفل منهما و الذي يمثل حوالي الثلثين يستدير في شكل رائع طبيعي جداً... أما الحلمتين فكانتا ورديتين كلون شفتيها... و الدائرة الوردية الجميلة حول الحلمة منتظمة الاستدارة متناسبة الحجم ... و كان الثديين يترجرجان مع كل حركة تقوم بها... ترجرجا عندما بدأت في مداعبة شعري خلف راسي و هي تراقبني أشاهد و استمتع بجمال ثدييها... و قطعت حاجز الصمت قائلاً: "هو فيه كده؟ بزازك تجنن..." قالت: "عجبوك؟" قلت: "عمري ما شفت كده... جُمال قوي يا "نهودة" ... مش برضة اسم "ناهد" من "النهود"... يعني "البزاز"؟" ضحكت في أنوثة طاغية قائلة: "واحدة صاحبتي كانت دايماً تقول لي كده" قلت لها: "و صاحبتك دي شافت بزازك فين و إزاي؟" قالت و هي تحاول إخفاء شيئاً: "هي يعني لازم تشوفهم عشان تقول كده؟" قلت: "لأ طبعاً بس أنا حسيت كده مع دي بالذات" قالت: "بعدين أبقى احكي لك"... قلت لها: "على رأيك... إحنا مش فاضيين دلوقت" . عدت إلى النهود الجميلة... أمسكتهما كليهما بكلتا يديّ و بدأت في ضغطهما برفق... كان هذا يبرز الحلمات أكثر فانحنيت عليهما أقبلهم بالتناوب، واحد تلو الآخر... أخذت إحدى حلماتها بالكامل في فمي و ساعدتني بحركة من كتفها و جزعها و كأنها تصب خمر ثديها في كأس فمي المشتاق...
كانت حلماتها منتصبة كقضيب شاب مراهق صحا لتوه من حلم احتلم فيه حتى النشوة... أخذت أمصها، بل أرضعها كطفلٍ جائع... و امتثلت لحركاتي فأخذت تساعدني بحركة مضادة لتدخل أكبر جزء ممكن من ثديها مع حلمتها ثم ترجع إلى الوراء و تعيد الكرة... قلت لها مشجعاً: :أيوة كده... نيكيني ببزك في بقي... كمان... أممممم" .... فأثارتها كلماتي و ازداد و علا أنينها. شددت نهدها لأخرجه من فمي و ما زلت أمصه فأحدث صوتاً كقبلةٍ عالية، و آلمتها المفاجأة و شد الحلمة بفمي فتأوهت "أمممممم... آآآآييييي... " قلت لها: "أموت في لبونتك دي..." ابتسمت و لم تقل شيئاً و كأنما تخاف أن تفيق من نشوتها.... وضعت يدها على خلف رأسي لتوجه حركاتي كأنها تقول: "لا تتوقف... لا تحرمني من هذه المتعة"... أخذت تلك الحلمة بين أصابعي و بدأت أدلكها، و تناولت الأخرى بفمي أرضعها كالأولى ... و كانت ما زالت ترتدي البلوزة شبه مفتوحة بالكامل، و الصديرية معلقة على كتفيها... فككت الزرين المتبقيين من البلوزة و خلعتها... ثم شددت الصديرية من الأمام فساعدتني هي لتخلعها... فاستراح نهداها على جزعها في بقايا رجرجة أو لـنُسَمِّها رعشة زادت من جمالهما..
تركت الملابس جانباً على المقعد و احتضنتها لأشعر بحرارة جسدها و يا لروعة إحساس جسدها على جسدي...
كان إحساسي بثدييها على صدري مضغوطين بينها و بيني مثير للغاية... وضعت يدي عل بطنها أتحسسها، و ضغطت بإبهامي في سرتها و تحسست بطنها في حركة دائرية. و بدأ جسدها يهتز بعنف لا سيما بطنها... و شعرت بها تأتي شهوتها... فحاولت أن أقويها من جانبي و أتحسس كسها فأبعدت يدي عنه متمتمة: "لأ، لأ... سيبه في حاله..." و تشبثت بي بقوة هي تئن و تغنج ... و أنا أحس لبنها يندفع زخات ، زخات... كموجات بحر ثائر...حتى هدأت... نظرت إلى بنطلونها البيض بين فخذيها فوجدته مبتلاً كأنها بالت... فأظهر تفاصيل كسها بشفريه المتورمين... اقتربت أشمه فكان له رائحة لا توصف إلا أنها أثارتني أكثر و أكثر.... حاولت الإمساك به فأمسكت بيدي لتبعدها عنه، و حركت رأسها الجميل يميناً و شمالاً معتذرةً عن السماح لي بتلك السعادة... أخرجت زبي من البنطلون، ثم فككت الزر ليعطيه مجالاً أكبر من الحركة و الراحة و كان منتصباً في صلابة قطعة من الحديد، وضعته في المنتصف بين نهديها البديعين و أحطتهما بيدي من الجانبين ضاغطاً عليه بهما، و بدأت في تحريكه إلى أعلى بينهما فتقترب رأسه من فمها... ثم اسحبه للخلف و أسفل مرة أخرى... و أخذت أكرر تلك الحركة فشعرت بها ترتعش ثانيةً و تأتي بدفعات أخرى من لبنها، بل عسلها من ذلك الكس المحروم ... حاولت أن أدخل رأس زبي في فمها كلما تظهر من بين نهديها، لكنها رفضت حتى النظر إليه... كانت ما تزال مغمضة عينيها و حينما لمست رأسه شفتها أبعدت رأسها إلى الجانب بسرعة خاطفة قبل أن تضعف و تستجيب... لم أكن في حالة تسمح لي بالإقناع و المفاوضات فأكملت ما أفعله سائلاً إياها: "مبسطة كده و أنا بانييك بزازك الحلوين؟" أومأت برأسها موافقة... قلت لها: "قولي حبيبتي... خليني أسمعك" قالت في حرج بصوت كأنه تمتمة: "قوي ... مبسوطة قوي... إحساس لذيذ ع الآخر... نيكهم كمان...كماااااان"
وكنت قد وصلت إلى ذروة متعتي و نشوتي و أحاول الإمساك حتى أطيل المدة قبل أن أقذف ... لكن هيهات... فبدأت بصب نيرا

كس مجنون جداجدا

فكرت وفكرت كثيرا لكني لا اعرف لماذا هناك اكساس مجنونه والكس المجنون بيتحكم بصحبته ولا يراعي فيها اي شئ لا اصلها ولا فصلها ولا اخلاقياتها ولا تربيتها ولا شئ فهو المتحكم الذي يامر وصاحبه الكس تنفذ. الكس المجنون هو كس شهواني يريد ان يعرف ويجرب ويتمتع بكل شئ . الكس المجنون هو تركيبه غريبه من الاكساس فيه الشهوه التي تصل لمرحله الشزوز وليس للمنطق والاخلاقيات سيطره عليه.
بعد مقدمتي القصيره احب ان اقول لكم اني ترددت في كتابه هذه القصه لانها قصه حقيقيه وصاحبه القصه كانت بالنسبه لي احلي شئ بحياتي.
يويو وده اسم دلع صاحبه القصه ولدت من اسره ميسوره الحال كانت دلوعه ابوها وامها كانت بنوته صغيره رقيقه زي العصفوره .
يويو صاحبه الاعوام السابعه والعشرون تعلمت وتربت بمدارس اللغات بالقاهره وكانت تذهب لاحد انديه القاهره الكبري الي مابيدخلهاش غير اولاد الاكابر هنا بيكون كل شئ الرقص والخمر والمخدرات وكمان الان شبكات الدعاره للاسف .
المهم نرجع ليويو عندما كانت بالعاشره احست ان هناك اشياء كثيره بجسمها لا تعرف معناها وكانت البنت صغيره ولا تفهم اشياء الا الحب وقبلات الافلام وكانت عندما تري فلم عربي فيه بوس كانت تجري وتذهب بعيد الي ان تخلص البوسه.
كانت يويو باليوم التالي تذهب لزميلاتها وتحكي لهم عن الفلم اللي راته ورات عبد الحليم يقبل ناديه لطفي متلا في فلم ابي فوق الشجره وكانت تشعر بالسعاده لمناقشه اوضاع الغرام مع زميلاتها الصغار وكانوا يتهامسون ويضحكون وكان بينهم رموز وكلمات عن اي شئ يرونه غير طبيعي اذا وجدوا متلا شاب وفتاه او راوا رجل او امراه كله تعبيرات طفوليه مراهقه معينه بينها وبين اصدقائها .
كان ايمن ابن خالتها بسن الخامسه عشر وكان دائما الحضور لهم بعطله نهايه الاسبوع وكان الامهات يطمئنون انهم يلعبون مع بعضهم .
بيوم كانت هي ببيت ايمن وكانت تلعب بمكتبه ورات مجله بلاي بوي سكس وهنا فوجئت بصور البنات العرايا وكمان صور الازبار اللي داخله بالكساس .
مصدقتش يويو ماراته . وباليوم التالي حكت لزميلاتها اللي شافته بدرج مكتب ايمن . وطلبوا منها ان يروا المجله فوعدتهم . المهم بيوم علي غير ميعاد وهي راجعه من المدرسه ذهبت لبيت خالتها وسالتها هل ايمن موجود فقالت لها خالتها لسه ماجاش من المدرسه انتي عاوزاه بحاجه قالت لا بس اصلي المره الماضيه يظهر اني نسيت كراسه مهمه عنده. خالتها قالت لها روحي دوري عليها بغرفه ايمن احست البنت بالفرح وذهبت وفتحت مكتب ايمن فلم تجد المجله . اتجننت واخدت تبحث عن المجله بكل مكان وكانت تعلم مخابئ ايمن .وذهبت هنا وهنا وجدت عشرات المجلات وشرائط فيديوا المهم خطفت مجله وخباتها بشنطتها . اخدت شريط فيديو وحطيته بالفيديو واذا بها تجد فلم نيك وجنس رهيب تسمرت بالارض وقفلت التلفزبون والفديو بتوع ايمن ورجعته مكانه وجريت علي بره .
المهم وصل ايمن وهي في حاله ارتباك. ارتباك من الفلم اللي شاهدته وارتباك من المجله اللي سرقتها لزميلاتها .
باليوم التالي اخدت المجله للمدرسه واخد البنات ركن باحد الغرف البعيده وقعدوا يشاهدوا المجله وصور النياكه والشباب بيعملوا ايه. يويو لاول مره بحياتها احست بشئ غريب بجسمها احست ان هناك الم ووجع و تعب بكسها ولكنها احست ان ده من مشاهده الصور . اخدت المجله ورجعت البيت وهنا كانت امها مشغوله بالمطبخ واخدت المجله وحطتها وسط مجله العلوم واخدت تطالع صور السكس واحست ان كسها شد وابتدا يفتح ويقفل وكانت لا تعرف لماذا فهي ابنه العاشره او شهور بعد العاشره .
المهم اليوم التالي وهي راجعه للمدرسه ذهبت لخالتها وكانت خالتها مشغوله من جاره لها فاستازنت خالتها الذهاب لغرفه ايمن ابن خالتها .
المهم اخدت المجله وفتحت مخبا ايمن ولا تدري ان ايمن خلفها . وقال لها بتعملي ايه هنا يا يويو .وشاف المجله بايدها وقال لها عملتي ايه بالمجله .
المهم اتلخبطت من ايمن وكان ايمن واد بيفهم كتير المهم قال لها اوعي تقولي لحد . قالت له وهو انا مجنونه يا ايمن .
المهم قال لها لو ماقلتيش لحد ح اعطيكي اي مجله عاوزاها بس ترجعيها المهم اخرج المجلات واخدا يطالعان المجلات وكانت هي مكسوفه من ايمن المهم حط ايده عليها وبسها وكانت اول بوسه بحياتها من ابن خالتها .
ابتدات يويو تحس بالف باء الانوثه علي يد ايمن اللي كان كل ماتروح الي بيتهم ياخدها البيت ويفرجها علي احدث المجلات وينزل فيها بوس .
استمر الوضع حتي اصبحت 12 سنه وايمن كان بالثانويه العامه .
بيوم كانت مشتاقه لايمن وذهبت لبيتهم وكان ايمن لوحده وكانت امه بالخارج . كان ايمن مشغول بمشاهده احدث الافلام اللي وصلته .المهم قال لها ادخلي ادخلي بسرعه وفتح التلفزيون واخد الاتنان مشاهده الفلم وكان ايمن زبه شادد اقترب من يويو ولزق زبه فيها فقالت له انا عارفه انتي بتعمل ايه . المهم اخرج لها زبه ولما شافته اخدت بالضحق وهي لا تعرف ليه واعطاها تمسكه ولكنها تركته بسرعه وقالت له ايه ده هو ماله عامل كده .
المهم ايمن قال لها انا ممكن العب معك لعبه انا وانتي بس . قالت ايه قال لها بس اوعي تقولي لحد . المهم قفل الشقه بالمفتاح وقال لها اقلعي هدومك قالت لا يا ايمن حد يجي قال لها ماتخفيش امي مشح تيجي دلوقتي لسه امامها ساعتين وابوي بيجي بالليل .
المهم هي وافقت علي ان تخلع الكيلوت وهنا شاف ايمن ان شعر الكس ابتدا ينبت المهم حط ايده عليه وفجاه احسنت يويو بالكهربا بكل جسمها .
مسكها ونيمها علي ظهرها واخد يضع راس زبه علي كسها حتي جاب لبنه عليها وقال لها يالاالبسي . احست ساعتها بلزه مابعدها لزها وتعددت مقابلات يويو وايمن .
كانت يويو كل يوم تزداد شهوه وكسها بيزداد اثاره ونشوه وسخونه ودفا . المهم كان لايمن صديق اسمه ياسر هو اللي بيجبله الافلام والمجلات حيث اخوه يعيش باوربا وكل ما يحضر مصر بيحضر له الافلام والمجلات وكل شئ عن الجنس . المهم بيوم كان ياسر عند ايمن وهنا تقابل معها وكان ولد احلي من ايمن واطول منه ولبق بكلامه . المهم كان ياسر يعرف ان ايمن بينيك يويو بنت خالته وكانت يويو كلها سكس وكانت البنت لما تبص له بعنيه تنكسف وتنزل عينيها للارض . المهم دخل ايمن للدش وتركهما لوحدهما واذ بياسر يذهب بجانبها ويضع ايده علي كتفها ويقبلها و مستسلمه ومغمضه عنيها وراحت فيها نيمها ياسر علي السرير واخد يبوسها وكانت بوسته اقوي من بوسه ايمن . استمر ياسر بتقبيل يويو وهو يحط ايده علي كسها .
المهم خرج ياسر من الدش وهنا ياسر قال له عاوزك بموضوع . المهم اخده بالغرفه التانيه وكلمه كلمتين وهنا لبس ايمن ملابسه وقال لبنت خالته خدوا راحتكم انا نازل اشتري سجاير .
المهم مسك ياسر كوكو واخد يمص صدرها وقلعها ملابسها كلها وهي مستسلمه لايد ياسر لانه كان معلم وعارف بيعمل ايه .
المهم اخد بمسك كسها اللي فيه الشعر الناعم البسيط وبزازها زو الحلمات الورديه واخد يحسسها بكل جزئ بجسمها وهي راحت بعالم تاني واحست بنشوه غير نشوه ايمن ابن خالتها وهنا نطر ياسر لبنه وقال لها البسي بسرعه ونظر من البكونه وكان ايمن يقف علي الناصيه وناداه.
كان ايمن وياسر يتقاسمون يويو ويمتعوها وكانت يويو تحت رحمتهم فهم اللي حركوا لها الكس وحركوا لها مشاعرها وعرفوها الف باء الاحاسيس الجنسيه .كان واحد كل مره ينكها والاخر يراقب الطريق الي ان ادمنت يويو علي الجنس الخارجي واللعب بجسمهل وصدره من ابن خالتها وصديقه ياسر.
تعود كس يويو علي الجنس وكانت مدمنه جنس خارجي مع الشابين ولكنها كانت تحب ياسر اكتر من ايمن ابن خالتها .
انتهت الثانويه العامه لايمن وياسر وسافرا الي الاكاديميه البحريه . وهنا ترك الاتنان فراغ جنسي رهيب بحياه يويو ابنه السابعه عشر . كانت يويو لا تستطيع المذاكره من شده الم كسها كانت دائما اللعب فيه حتي تستريح لان اللي كانوا بيريحوها ماكانوا موجودين . المهم كانت دائما تشتاق لايمن وياسر والي الجنس الخارجي وسافر الاتنين لرحله مع الاكاديميه وتركوها لحالها .
اخدت يويو تفكر بكسها وكيفيه ان تمتعه واحست انه يجب ان تزوق طعم زكر ولكن اين هو فهي لا تثق باحد . كانت يويو تقابل ابن الجيران ولد بنفس عمرها ولكنه ليس برصانه وركزان ياسر وايمن . احبت يويو التعرف علي ابن الجيران اللي كان مغرم بالرقص والموسيقي الشرقيه وكان عبيط واهبل . حاولت ان تثيره بحركات معينه ولكنه كان اهبل عبيط حمار لم يفهم ماتريد.
بعدت عنه واخدت تنظر للشباب وكان هناك شاب باين عليه من بيئه واطيه وبايظ وكان يطاردها من ان لاخر بالشاعر او علي السلم لدرجه ان بواب العماره جري وراه بيوم علشان مايزعجهاش .
المهم كانت يويو هايجه ونريد فارس يركب عليها كي يهدئ مشاعرها . المهم بيوم كانت ماشيه ورات الولد الصايع وكان ينظر اليها واحست يويو بالغربه لان الولد كان جرئ جدا بكلامه واستمالته ليها بكلماته وكان الولد ح يموت عليها . المهم ابتسمت له ابتسامه صغيره الواد شاف كده اتجنن . من حظ الولد كان البواب مش بالباب وركبت البنت الاسانسير وركب وراها الولد ونظر لها وهجم عليها واخد يبوس فيها وهي مستسلمه جدا وتلزق كسها بزبه المشدود وهنا اوقف الولد الاسانسير بمنتصف الدورين واخد يبوسها وهي تتاوه ويمسك صدرها وجسمها بقوه ولم يفق الاتنين الا من صوت الناس الاسانسير ياللي فوق . تحرك الاسانسير وجري الولد لاسفل وهي ذهب الي بيتهم وهنا قفلت غرفه النوم علي نفسها واخدت تدعك وتدلك كسها الي ان جابت وارتعشت وراحت بالنوم علي السرير ولم تفق الا والخادمه بتقول لها الاكل ياستي .
تعددت لقائات يويو بالولد ده بالاسانسير وبعد فتره اختفي الولد .كانت ليويو صديقه مقربه اسمها ميرفت لها بتحكي لها عن كل شئ وكان الاتنان ينزلان تحت البطانيه ويتبادلان الاحاديث وكل منهن تحكي للاخري عن مغاراتها وكان الاتنان اخر هيجان لدرجه انه من حكايتهن بيمسكوا بعض ويحضنوا بعض وابتدات الاثنتان بالقبلات وتريح بعضهن واللعب بكس الاخري الي ان يستريحان .
كانت لميرفت صحبتها صديق 21 عاما وبيوم قالت ليويو ايه رايك تروحي معانا الاسماعيليه نقضي يوم علي الشاليه قالت لها وماما مش ح ترضي قالت لها قولي لماما دي رحله مدرسه يوم المهم ضحكت يويو علي عقل امها .
المهم تقابلا وانظرا باحد ميادين مصر الجديدهوهنا كان الشابا منتظران بسياره وكان الشابان جريئان جدا واحد وهو صديق ميرفت ساق السياره والاخر جلس بجانب يويو بالخلف وكان واد جرئ اسمه شريف الواد ده ماكنش بيضيع وقت من اول ماشفها وايده علي فخادها شويه وعلي بزازها شويه . وهنا وصلوا الشاليه . وكان الجو جميل جدا واخدها شريف داخل غرفه وهنا اخد يلحس كسها وهي تتاوه الواد ماكنش عنده وقت كان بيعرف يتعامل مع كسها الوردي. مسكها وكان بيعرف نيك الطيظ حط كريم علي زبه وكريم علي خرم طيظها وحاول ان يدفعه جواها ولكنها صرخت صرخه بيها حضرت ميرفت وصديقها ثامر .وكانت تبكي من كتر الالم المهم قالت شريف مش عاوزاك .المهم حدث تبديل الاصدقاء مع البنات وكان ثامر اكثر رقه معها . وكان ولد ناعم واخد بمداعبتها ومداعبه كسها واللعب بصدرها ولكنها لم تحس بلزه الولد الاخر لان الاخر كان اكتر عنف وتمنت ان الولد الاخر هو اللي ينكها لانها لم تحب نعومه ثامر .
بعد شويه حدث تبديل كمان مره وهنا اظهرت يويو كل عواطفها للولد واخد ينكها من خارج كسها بطريقه قويه وهي تتاوه وتستلز من راس الزب اللي بين كسها ويلمس زنبورها والزنبور هو الجلده الصغيره اللي بتخرج من الكس وتختلف حجمها من بنت اللي بنت . ومع يويو كان زنبورها كبير نوعا ما وهو اللي مسبب لها الشهوه القاتله.
رجعت البنت للبيت ودارت الايام ومرت الايام وجائتها الثانويه العامه وكانت تضيع مجهودها بالمذاكره وتلعب بكسها من حين لاخر حتي تستريح وكان ايمن وياسر بيحضروا اليها مره كل ثلاثه شهور .
دخلت الجامعه وكان هناك شباب اشكال والون وكمان كان هناك عصابات الشباب اللي لو حطوا بنت براسهم لازم يجيبوها .
المهم كانت بيوم واقفه عند باب الكليه ومر شاب وكان واد صابع اداها كلمتين حلوين ابتدات تحن ليه وكان واد ليس من كليتهم ولكنه ولد كان بيمشي بالكليات للبحث عن فريسه جديده كل يوم . وقعت يويو فريسه للولد الصايع وهنا عرفت معني الشزوز من جنس ومواد مخدره وبانجو وكوكايين . كانت تذهب مع الولد لقعدات الشباب من جنس ومخدرات بانواعا فهي تعلمت منه فقط شرب السجائر لانها كانت تعلم ان المخدرات مهدمه للجسم بس هي ادمنت شئ تاني وهو اللعب بالكس .
المهم قضت سنوات الجامعه مع محمود واخيرا اختفتي محمود من حياتها وهي لا تدري ليه .
تخرجت يويو من الجامعه وكان لها صديقه بيوم جاءت لها وقالت لها انا عندي عريس لك .من نفس مستواكي الاجتماعي وشاب زي القمر .
احست يويو بالراحه النفسيه عندما رات الشاب وهو ملازم طيار وكان شاب يافع الطويل وجهه جميل كل بنت تتمناه.
كانت يويو تحلم بخطيبها وبيوم زفافها وكانت البنات تحسدها علي خطيبها. واخيرا تم الزفاف باحد الفنادق الكبير بالقاهره وكانت حفله رائعه كحفلات الفنانين .
ودخلت يويو مع زوجها شهدي ولكنه تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن فشهدي كالبلونه المنفوخه بس داخللها هوا . كان لا خبره ولا طريقه بالجنس ولا شئ والانيل كان سريع القزف . حاول معها ان ياخد بكارتها لمده اسبوع ولكن اخيرا فعل ده بصباعه
كانت يويو يوم الجنس مع زوجها يوم عزاب حيتث انه يدخل زبه لمده دقيقه ويقذف وينام علي ظهره مثل الخول .
كانت دائما تخرج للصالون وتشعل سيجاره وهي في كامل عصبيتها واخدت شهوتها تطاردها وكان كسها طالب ازبار حقيقيه.
ترددت يويو ان تسلم نفسها لاحد غير زوجها ولكن مطالب الكس اقوي واقوي من الارداده والعزيمه ادمان الكس للجنس فظيع .
كان لشهدي زوج يويو صديق واد صايع بيشتغل بالاستيراد والتصدير وكان دائما بيحكي ليويو عن مغامرات صديقه . لما راته يويو لاول مره ازهلت من الشاب ومن نظره عينيه وكانت لا تستطيع النظر لعينين صديقها .
المهم كانت يويو بتشتغل مرشده سياحيه وكانت مع جروب سياحي احد الفنادق الكبيره وهناك بالصدفه رات محمود صديق شهدي واقف امام صاله الديسكو ومعاه بنت ليست بجمالها . احست يويو بالعصبيه والغيره . وخاصه عندما كان محمود بيرقص مع البنت وهو يتحسس جسمها بطريقه مثيره .
لاحظ محمود اضراب يويو وكانت اخر نرفزه وراحت للحمام وكانت اخر نرفزه .
المهم فجاه لاحظت يويو محمود صديق زوجها بيجري وراها وهو يقول لها مالك فيه ايه وهي لا تدري وتقول له انت عارف ليه فهم محمود ان يويو عاوزاه اعطاها تلفونه وسالها اين تبيت الليله دي فقالت له انها تبيت بنفس الفندق مع الجروب وهي بغرفه لحالها . المهم خلصت الحفله وطلعت يويو غرفتها .وهي تتمني الشاب واخدت دش وذهبت للسير عريانه وهنا دق جرس الموبيل بتاعها واذا بمحمود وهو يقول لها افتحي الباب . فتحت باب الغرفه ووجدت محمود علي باب الغرف. وهنا هجم عليها ومسكها وشدها وهي لا تدري الا وهي تقلع الكيلوت بايده دون اي مقاوه وكانت مستسلمه تماما لايد وقبلات محمود وكانت معه كالعبده يفعل بيها ما يشاء وجدت يويو شهوتها ونشوتها بمحمود صديق زوجها اللي كان زبه يستمر معها لاكتر من نصف ساعه وهي ترتعش معه اكتر من خمس مرات وكان ولد معلم واستاز يعرف من اين ياكل الكتف وكيف يخلي اي بنت ترتعش وتجيب استاز بمعني الكلمه بتحريك زبه بالكس وكيف يعرف اجزاء الاثاره بكسها وصدرها وكان عندما يدخل زبه بكسها وراس زبه تخبط بجدار كسها كانت تصرخ كالطفله وكان اول مره زب حقيقي يدخل كسها .
المهم كانت ليله كليالي حريم السلطان اللي كلها نيك وخمره وكانت بنشوه رهيبه.
تعددت لقائات يويو مع محمود لمده سته شهور وزوجها لا يعلم ولا يدري ولا يحس.
كانت كل يوم تزداد هيجان وكان عقلها لا يستطيع التغلب علي مطالب كسها فالكس المجنون بيجنن صحبته وخاصه اذا كانت واحده زي يويو .
المهم طلبت من صديقها التوقف عن ماتفعله لانها لا تستطيع خيانه زوجها اكتر من كده.
ولكنها كانت كل مره اكثر هيجانا وكان محمود يطاردها بالتلفون .
المهم كانت تعرف ماهو السحاق وكانت عندها بنت بالشغل اسمها كوثر سحاقيه وكانت البنت تستميل ليويو وكانت دائما الغزل بيها وهنا احست يويو انها تريد تجربه بنت وذهبت معها لشقتها وهنا مسكتها البنت واخدت بالقبلات ومص الصدر واللعب بكسها وكانت البنت استازه مع يويو بالجنس ولكن يويو لم تحس باي نشوه من نفس الجنس .
لم تحس يويو باي متعه مع انثي مثلها .
كانت دائما علي النت وهنا تعرفت علي شاب عن طريق النت يعيش باوربا وهو من اصل مصري.
كان الشاب بيعاملها برقه وادب وجنس وكان الشاب خبير جنس . كانت دائما تتقابل معه علي الكمبيوتر من ان واخر وقضوا مع بعض احلي لحظات الجنس علي الشات وكانت تحس معه براحه نفسيه واطمئنان من كلامه وطريقه تعبيراته .
كانت تضع صورها للشاب علي الشات وكان دائما يطلب منها صوره للاحتفاظ بيها ببيته ولكنها لم تفعل فركب الشاب برنامج سارق الصور وسرق كل صورها من غير مايقل لها .لانه احبها .
احس الاتنان بالحب والرغبه لبعض وكانت تحس بالامان معاه وكانت تحكي له كل شئ عن نفسها وعن طبيعتها وكان الشاب بيفهم بشعور الست وكانت بتحكي له ادق تفاصيل حياتها مافعلته بحياتها وما تريد ان تفعله .
احبها الشاب وعشقها وحلم بيها وكانت تعطيه مواعيد بالشات وهي لم تحضر .
المهم كان الشاب يوميا يزداد التعلق بيها وكانت هي كمان ولكنها كانت تريد زوبر حقيقي بالطبيعه وليس علي الشات وطلبت منه النزول لمصر ولكن نظرا لظروف عمله لم يستطيع الحضور قبل الصيف .
المهم كانت يويو تزداد شهوه وجنان جنسي ورجعت للحديث مع محمود تاني بالتلفون وكانت تتمني جنس اكتر واكتر وهنا اتصل بيها محمود وقل لها تحبي تتناكي من ولدين وبنت وهنا قالت يويو ايوه اتمني اتصلت يويو بصديقها اللي بالخارج وقالت له الموضوع وقالت له انها متنرفزه وتعبانه ومش عارفه اعمل كده والا لا .
المهم نصحها الشاب وطلب منها انهاء علاقتها بيها لانها بتكدب اولا علي نفسها .
انتهت قصه يويو مع الشاب وهو لا يعلم اذ ان يويو اتناكت من الشابين والبنت ام لا .
هذا ماسوف تثبته الايام.
ايه رايكم بالكس المجنون اتمني اسمع ردودكم ولو عرفت ماذا فعلت يويو سوف اكتب لكم. و**** دي قصه فيها اشياء حقيقيه وانا غيرت شويه فيها شويه.
وحكايه يويو دي حكايه كس ارعن لا يرحم صاحبته فهو الكس الوردي اللي لو شفته ح تتجنن ولازم تزوره بزبرك ولسانك.كس مجنون